إنظر لصورتك منذ ١٠ سنوات ..هل ترى فيها نفس الشخص..
أعد النظر مره أخرى. أعدها أخرى..ركز في أركانك ..ركز في ملامحك..راجع نظرة عيناك .. تفاصيلك الظاهره والباطنه ..
لا تحاول إقناع نفسك أنك لم تتغير . لست نفس الشخص مهما حاول عقلك خداعك.. فلا تظن ولو
وسط حفاوة عربية ودولية، افتتح الخميس الماضى مهرجان الفيلم الوطنى السعودى (9) في مدينة الدمام، تصدرت هذه الدورة السينما الكوميدية، التي تنبثق من خلالها كل الأفكار، بقدر رحابة واتساع صدر الكوميديا.
نتابع عن كثب هذا التواجد العالمى للسينما السعودية التي
من دواعي الألم وقسوة الحياة أن لايعي الإنسان الفرق بين الموت أو الرحيل فكلاهما يحمل نفس المضمون وقد يحملان نفس المعنى العام عند الكثير من أصحاب القلوب المرهفة مع إختلاف طريقة العرض، فالموت وإن كان قاسيا فهو النهاية الحتمية لحياة الإنسان وهو الفناء بعد
مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تؤمن بأن القضية الفلسطينية هي جوهر كل أزمات الشرق الأوسط، وأن بقاءها بلا حل جذري؛ يعني استمرار وتفاقم أزمات المنطقة.
ومصر تبذل جهودا كبيرة من أجل استمرار قضية فلسطين في بؤرة اهتمام المجتمع الدولي، كما تعمل مصر - بلا
مع توسع المنظمة شبه العسكرية الروسية ، مجموعة فاجنر ، وجودها في البلدان الأفريقية ، تضغط إدارة بايدن بأحد تكتيكاتها الثمينة، المتمثلة فى مشاركة المعلومات الاستخباراتية الحساسة مع الحلفاء في إفريقيا في محاولة لثني الدول عن الشراكة مع المجموعة.
هذا
تقوم العلاقات المصرية الفرنسية علي أسس تاريخية وحضارية وثقافية، فقد كان للبعثة العلمية التي رافقت الحملة الفرنسية علي مصر السبق في فك طلاسم حجر رشيد، وقراءة اللغة المصرية القديمة وهو الأمر الذي ساهم في التعرف علي حضارة الفراعنة، وفهم ما تركوه من كتابات علي جدران المعابد وعلي المسلات ، وشكلت بعثات الطلاب المصريين إلي فرنسا ركنا مهما في بناء الدولة الحديثة في عهد محمد علي وخلفائه من الأسرة العلوية.