هل رأيت يومًا ثعلبًا يسير في الشارع بأريحية؟
هل دعوت أحد الثعالب في بيتك على طعام العشاء؟
هل الناس في حياتنا يتقنعون بأقنعة الثعالب، أم الثعالب من تتزي بزي البشر؟
هل هم وحوش ضارية أم شياطين متدثرة، أم الواقع يتخطى كل ذلك لكننا ألفناه للدرجة
مع انطلاق الجلسات النقاشية للحوار الوطنى بحضور كبير وتنوع فى مستويات الطيف الوطنى من مختلف المجالات السياسية والمهنية والنقابية والأكاديمية تحت شعار (مساحات مشتركة) تتزايد الآمال فى أن هذا الحوار سوف يخرج بنتائج وتوصيات قوية قابلة للتنفيذ، وتحمل حلولا
لا شك أن الرقابة والمنع يسهمان في انتشار الأعمال التي تحاول بعض الأجهزة الحكومية الحيلولة دون وصولها للقارئ بحجة حماية المجتمع من الفساد والإفساد في الأرض، وأوافق تماما على الرأي القائل "الممنوع مرغوب" فهي صفة إنسانية أصيلة. فالإنسان بطبعه
لا تتوقف عائلة الموسيقار الكبير محمد الموجي عن إنجاب الموهوبين، إنهم أقرب إلى قبيلة، وليسوا فقط عائلة تحمل (جينات) الموهبة، وصلنا للجيل الثالث، وتكتشف أن هناك أكثر من ملحن موهوب وعازف استثنائى وموزع موسيقى يشار له بالبنان، ينتمى للموجى أو لزوجة الموجى
عرفت كليوباترا ملكة مصر بأنها امرأة جميلة وفاتنة سحرت بشخصيتها الجذابة العديد من الشخصيات المهمة في عصرها، بالإضافة لما كانت تتميز به من صوت موسيقي جميل، وذكاء حاد تمثل في حنكتها السياسية بشكل خاص، وكانت تتحدث تسع لغات، بالإضافة إلى كونها أول من تحدثت
تقوم العلاقات المصرية الفرنسية علي أسس تاريخية وحضارية وثقافية، فقد كان للبعثة العلمية التي رافقت الحملة الفرنسية علي مصر السبق في فك طلاسم حجر رشيد، وقراءة اللغة المصرية القديمة وهو الأمر الذي ساهم في التعرف علي حضارة الفراعنة، وفهم ما تركوه من كتابات علي جدران المعابد وعلي المسلات ، وشكلت بعثات الطلاب المصريين إلي فرنسا ركنا مهما في بناء الدولة الحديثة في عهد محمد علي وخلفائه من الأسرة العلوية.