دائمًا ما أجد العديد من الزملاء الأعزاء فى الجرائد والمواقع والفضائيات وهم يوجهون إلىَّ هذا السؤال عن رأيى فى الأعمال الدرامية، وكثيرًا ما أطلب مهلة من الزمن تتيح لى متسعًا من الوقت، حتى أمنح نفسى مساحة أكبر من الحلقات، تسمح لى بعد المشاهدة برؤية يطمئن
كثيرا ما نسمع عن انبهار الناس بالتوقيت الذي يأتي فيه شهر رمضان المبارك كل عام، على الرغم من ثبات موعده كل عام، فهو الشهر التاسع في ترتيب الشهور الهجرية. نفرح بقدومه ونرحب به وسرعان ما ينقضي، لنبدأ في رحلة انتظاره من جديد، إذا لِمَ الانبهار؟
الحج فريضة
هل نحن بحاجة إلى عمل درامي يروي لنا حكاية أم كلثوم التي نعتقد جميعاً أننا نعرف قصة صعودها؟ إجابتي هي نعم، أغلب الشائع عن أم كلثوم يقدم لها وعنها صورة ذهنية أسهمنا نحن، كما أسهمت هي، في تصديرها، لكل الأجيال التي عاصرتها أو جاءت بعدها.
الأفلام الروائية
لأول مرة اقترب على هذا النحو من لاعبى كرة القدم، أغلبهم من جيل الكبار وتحديدا أهلاوية، الأولى مقصودة قطعا، لأن مباراة الأهلى والزمالك كانت تحمل نوعا من التكريم لكل هؤلاء الذين عاشوا من أجل كرة القدم، وعندما مر بهم الزمن وجدوا أنفسهم خارج الدائرة، قلة فقط
هتف البرئ خلف القضبان يعلن عن بدء التحرر، "أنا حر.. أناااا حر.. أنا برئ.. جاءته البشرى ليلته قبل تجلى صفرة الشمس وانقشاع الظلام، يا له من شعور راحة وسكينة يعكرها ذلك المجهول من بقايا العناء، عشر سنوات من الإنقطاع، كان التناغم و الاتفاق بين عزلة
كان حصول مشروع تطوير مدينة إسنا على جائزة "أغا خان" العالمية المرموقة بمنزلة دعوة للانتباه لمدينة إسنا العريقة ذات الكنوز المنسية. لم تكن تمثل تلك المدينة على جداول الرحلات السياحية سوى مدة زمنية لا تتجاوز بضع ساعات يقضيها السائح بين معبدها العظيم وجولة حرة سريعة في أسواقها لشراء هدايا تذكارية. لقد انبهر الجميع بمدى روعة تلك المدينة وتراثها الثري، وتَعرفنا على حجم الجهد المبذول لتطويرها