عندما قرأت على النت أن الفيلم فى البداية كان اسمه «المكلكعين»، وتذكرت فعلًا العديد من الأخبار التى حملت هذا الفيلم، أيقنت أن من يفكر فى هذا العنوان باعتباره جاذبًا للجمهور لا يملك الحدود الدنيا فى قراءة توجهات الجمهور، عندما شاهدت الفيلم أول
إسرائيل قامت بضرب سفارة إيران في سوريا..
فقامت إيران بحق الرد على إسرائيل بأكثر من 300 صاروخ لم يصب 99% منها أى شيء!!
وفجأة وكعادة عالمنا المجنون في هذه الأيام
يقف العالم بجانب إسرائيل ويؤازرها بسبب رد إيران لها متناسيا تماما ضرب إسرائيل
أيام عيد وفرحة تهب على الجميع. أوقات طال انتظارها وفرصة سنوية لفعل كل ما حجبته مشاغل الحياة. تختلف ترتيبات الكبار عن الصغار فالكبار يفكرون في التزامات عائلية وأسرية ومشتروات وزيارات مرتقبة. أما الصغار فلهم في الأعياد مآرب أخرى أو هكذا كان الحال على مر
الرئيس عبد الفتاح السيسى، أعلن خلال حفل الإفطار أهمية بناء الإنسان، وهذا يؤكد أن الدولة عازمة على بناء الإنسان، وأن بناء الإنسان يأتي على رأس أولويات الدولة المصرية، في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي .
وذلك من خلال ثلاثة مبادئ أساسية يأتي على رأسها بناء
ما الذى ينقص على ربيع لكى يصبح نجمًا للشباك؟ لا أتحدث قطعًا عن فيلم سينمائى جيد أو غير جيد، تلك مرحلة أخرى، فقط فيلم يحفز الجمهور على قطع التذكرة بمجرد أن يرى اسمه متصدرًا (الأفيشات) و(التترات)، ولن يحاسبه بعدها على شىء سوى نجاحه فى ارتفاع معدل
في كل مرة تتصاعد فيها مشكلة مجتمعية أو جريمة صادمة، يتردد السؤال ذاته، كيف يحدث هذا رغم كل ما تبذله الدولة من حملات ودروس وبرامج توعوية؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في غياب الوعي، بل في فجوة بين ما يُقال وما يُبنى، بين الرسالة ووسيلة إيصالها، وبين القانون والمجتمع الذي يُفترض أن ينفذّه.
مصر بالفعل تبذل جهودًا معتبرة في نشر الوعي، لكن الوعي لا يُقاس بعدد الحملات أو الإعلانات، بل بالأثر الذي يحدثه في