إنها التراجيديا.. فلسفة حرق الدم..في واقعنا المعاصر مركز الدراسـات العربيـة بجـامعة كويمبرا.. الشـارقة رائدة الحوار بين الثقـافـات مركبة لـ" ناسا" ترصد برقا مصغرا على المريخ كوريا تنجح في إطلاق صاروخها الفضائي الرابع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية ...قاتلة الحيوانات قراءة قانونية في فجوة الوعي بين الخطاب والمؤسسة تقرير دولي يحذر من تسارع تهريب النمور وتهديد خطير لبقائها عالميًا شتاء يشبهني
Business Middle East - Mebusiness

«دقوا الشماسى م الضحى لحد التماسى»

فجأة استحوذت على الميديا أغنية (دقوا الشماسى) بعد أن صارت إعلانا لأحد المنتجعات الصيفية، كالعادة هناك من أعلن غضبه لمجرد إحياء الأغنية لأنه تذكره بالمايوه، أو سماعه صوتا آخر غير عبدالحليم حافظ، أو لأن هناك تغييرا فى اللحن الذى صاغه بعبقرية وخفة ظل منير

دلالة اللون الأخضر عند الصوفية

لماذا اختار معظم أهل الصوفية "اللون الأخضر" في أعلامهم، في حين اختار آخرون اللونين الأبيض والأسود؟ وهل لهذه الألوان دلالة في علم التصوف، ولدى الطرق الصوفية المختلفة في مصر، وخارجها؟ تقول الباحثة د. نوران فؤاد في كتابها "الصوفية في مصر

تخاريف صباحية- أنظر في المرآة فلا أجدني.. من أنا

في مرآة الروح أبحث عن ذاتي، أتأمل الصورة لكن لا أرى سوى الفراغ، أسأل الصدى، من أنا في هذا الزمان؟ أين ذهبت ملامحي، أين اختفت ألواني؟ أنا السائر في درب الحياة بلا خطى، أنا الغريب في وطن الأحلام والأمنيات، أنا الصوت الهامس في صمت

صلاح السعدنى.. بصمة وطلة وحضور لا يعرف الغياب!

أتم قبل ساعات الفنان الكبير صلاح السعدنى رحلته فى الحياة، لينعم بحياة أخرى، لا يوجد فيها أحقاد ولا شائعات، اختار السعدنى فى سنواته الأخيرة أن يطل علينا من بعيد لبعيد، مكتفيًا بأن يتأمل الحياة، بعد أن كان هو بطل الحياة. واكب الحضور الطاغى لصلاح السعدنى

عندما تموت لا تقلق بشأن جسدك

تأبى المترجمة في داخلي، عندما أصادف مقالاً أو فيديو ذا أهمية وقيمة استثنائيتين، إلا أن أنقله إلى العربية. وتأبى أخصائية التشافي في داخلي من جانبها إلا أن تضفي على المحتوى الذي أترجمه شيئاً من تجربة الحياة وتقديم منظور آخر للحياة بعد الموت. وهكذا فقد ظهر