عزيزي المُغْتَصِب، الرجاء التفضل بالسماح بحكي قصتي..
تلك هي العبارة الاستهلالية المطبوعة على مقدمة الفيلم الفلسطيني الُصنع "عَلَمْ"، المتعدد التمويل "بنسبة أعلى لفرنسا وبالشراكة مع عدة دول".
عَلَم الذي حصد 3 جوائز هامة في مهرجان
قبل عشرين سنة، اقترح الشاعر والناقد الهندي ديليب تشيتري Dilip Chitre اسم بويتريوالا Poetrywala ، وصمم شعاره، بعد ترجمته إلى اللغة الإنجليزية للكتاب الأول لقصائد صديقي الشاعر الهندي هيمانت ديفاتيHemant Divate (وكان بعنوان Choutishiparyantchya Kavita
أيها الضيف المغادر، كن رفيقا بأحوالنا، في حقيبة ترحالك خذ كل الأيام التي أوجعتنا، خذ كل الأحلام التي لم تتحقق، خذ كل صحبة كَذُوب، كل احباطاتنا، خذ ليالي السهر وقرصة القلب وخيبة الظن والدمع السخين … ولا تعد مرة أخرى.
لقد كنت عامًا مليئًا بكل
للغربة عن الوطن آمال وطموحات لاتنتهي عند حدوده الجغرافية ، ولاتعترف تلك الآمال بالمسافات الطويلة التي يقطعها المغترب بعيدا عن وطنه متوهما في قرارة نفسه أن ما يجنيه من مكاسب مادية وربما إجتماعية كفيلة بأن تنسيه الآمها بل من الممكن أن تكون عوضا وبديلا
نعم، أدرك أنك سمعت هذه العبارة عدداً لا يحصى من المرات.. لذلك السؤال الذي يطرح نفسه: هل تدرك أنت نفسك عدد الاختيارات التي تختارها يومياً بوعي أو بدون وعي، والتي بدورها تصيغ حياتك التي تعيشها اليوم؟
ولا أتحدث فقط عن وضعك المادي ولا مركزك الاجتماعي
مهرجان دڨة الدولي ربما يكون من أقدم المهرجانات التونسية الحية، بعد أن بلغ من العمر 105 أعوام، حيث انطلقت دورته الأولى عام 1920.
وتُعد دورة المهرجان لهذا العام 2025 هي الدورة التاسعة والأربعون، بسبب انقطاع إقامة دورات المهرجان في عقود سابقة.
وكعادة المهرجان، وربما منذ أكثر من خمس سنوات، حرصت هيئته المديرة على تقديم فعاليات متميزة تراعي التنوع بما يتناسب مع جميع الأذواق، كما أصبحت برمجة الفعاليات