الدكتور فوزي خضر.. الإذاعة ومسيرة الإبداع معرض مصري تركي في فن حسن الخط بالجمعية الجغرافية المصرية مرآة التفاصيل التي لا تخطئ مؤسسة حضرموت للثقافة تحتفي بـ (115 عامًا من التأثير) للأديب الراحل علي أحمد باكثير دعكم من عنصرية الجاهلية.! كوبري ستانلي: جغرافيا الوجع والعبور المستحيل بين الحلم والانكسار "لايف العربية" تنعي والد الكاتب عادل عبدالله حميد عبد الهادي شعلان يصدر رواية جديدة بعنوان (غرفة سرية)
Business Middle East - Mebusiness

الزعيم الإفريقي

بدأت مصر عهدا جديدا فى علاقاتها مع القارة الأفريقية بعد ثورة 30 يونيو 2013، حيث اعتمدت السياسات والتفاعلات المصرية مع دول وشعوب القارة على إدراك واقعى لطبيعة العلاقات والمصالح التى تجمع بين مصر وشقيقاتها من الدول الإفريقية. وتأكيد الانتماء

كونوكاربس

إن الناظر لشجرة (الكونوكاربس) يرتاحُ كثيراً للونها ولخضرتها ولمنظرها الجميل، وقد يستلقي حذاءها ويستمتع بظلالها وهو يتأمل أشعة الشمس النافذةِ من خلال أوراقِ أغصانها، وإن أمعنا تخيل المشهد بشكلٍ دقيق، سنجد ربيعاً جميلاً، وشجرة كبيرة باذخة الجمال والخضرة

«محمود عبدالعزيز».. لمحات من الذاكرة!!

أمس مرَّ عيد ميلاد محمود عبدالعزيز، أكمل 78 عامًا.. ووجدت نفسى أتذكر بعض تفاصيل ترسم ملامح محمود عبدالعزيز. من أكثر الفنانين الذين عشقوا الحياة، يكره أداء مشاهد الموت، ولهذا طلب من الكاتب وحيد حامد فى فيلم (معالى الوزير) استبدال مشهد المقبرة، وعاد إلى

شَعْر حِسين فَهْمي

صديقنا الشاعر الجميل الذي جاء من أقصى الصعيد يحمل حقيبة على ظهره بها بعض الدواوين وبعض الأوراق الشعرية التي كتبها تحت الشجر، لم يكن معه سوى جنيهات قليلة جعلته يسكن في غرفة صغيرة، جمع بها عدد من الشعراء والكُتَّاب في سهرات لذيذة ذاب فيها فقر الغرفة

يا عزيزي كلنا أشجار

في كثير من الأحيان أفقد قدرتي على العدو أو السير والحركة، يخيل إليّ أني بلا أقدام بلا أيدي.. توقفت تماما على طريق ما وأصبح لي جذور ضاربة ولا انتقل. أين اختفت قدماي؟ لماذا لا أتحرك؟ وهل فقدت ذراعيّ؟ لماذا لا أغادر؟ الجميع يسعى من حولي وقد توقفت مكاني؟