عرفتُ الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة عن قرب في الغربة، كنتُ أعملُ في مدينة الرياض بالسعودية، وكان موجودًا في قرية الدوادمي في العام الدراسي 1991 ـ 1992، مصاحبًا لزوجته الدكتورة بإحدى أجهزة التعليم السعودية، بتلك القرية.
لم تكن الدوادمي تملك أية
الاحتفال بعيد الإعلاميين في 31 مايو من كل عام يوما لتكريم الرواد والمتميزين، وإيمانا بدور الإعلام الوطني الكبير في تشكيل وعي ووجدان المصريين وتنوير العقول ودورهم الوطني بمهنية واحترافية تجاه مؤسسات الدولة المصرية الوطنية، في تقديم إعلام هادف تنويري
تتحرك الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، التى أسسها القس صموئيل حبيب، ويترأسها القس أندريه زكى إسطفانوس، بقدر كبير من الرحابة الفكرية وهى تناقش قضايا المجتمع، بكل أطيافها. أمس الأول شاركت فى ندوة نظمتها الهيئة بعنوان (الفن ودوره فى بناء
أصحاب الروايات الأسطورية أبطال حقيقيون، تعاملوا مع أمور الدنيا المتقلبة وملابساتها المتناقضة بمنطق تأملى يفسر ويحلل حتى يصل إلى خلاصة العِبرة مما حدث قبل وما يحدث الآن وما سيحدث فيما بعد، ومعنى ذلك أن هذه القصص لم تُكتب لفئة عمرية معينة بل تصلح لتوعية
فيلم (المتدرب) خرج خاوى الوفاض من جوائز مهرجان (كان)، إلا أنه على الجانب الآخر نالته دعوى قضائية أقامها ترامب، الشريط السينمائى تعرض لتفاصيل شخصية من المستحيل إثباتها، أو على الأقل صعب جدًا، دفعت مسؤول الحملة الإعلامية التى تؤيد ترامب أن تصفه بالخبيث
في كل مرة تتصاعد فيها مشكلة مجتمعية أو جريمة صادمة، يتردد السؤال ذاته، كيف يحدث هذا رغم كل ما تبذله الدولة من حملات ودروس وبرامج توعوية؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في غياب الوعي، بل في فجوة بين ما يُقال وما يُبنى، بين الرسالة ووسيلة إيصالها، وبين القانون والمجتمع الذي يُفترض أن ينفذّه.
مصر بالفعل تبذل جهودًا معتبرة في نشر الوعي، لكن الوعي لا يُقاس بعدد الحملات أو الإعلانات، بل بالأثر الذي يحدثه في