كان يخيل لنجيب محفوظ عندما كان يستمع إلى محمد عبدالوهاب في أدواره الأولى أنه يستمع لسيد درويش، فقد كان – عبدالوهاب - واقعًا تحت تأثيره تماما، مثل "كلنا نحب القمر". ثم بدأ عبدالوهاب يدرس أفكار الغناء العالمي وأوزانه، ويطعم بها ألحانه، فخرج
دائما ما نتحدث عن مواطن الألم والقلق، دائما ما يؤرقنا الفقد والعزلة والنقصان، ودائما ما نتذكر تلك الأيام التي أبكتنا.
نتناسى بغير دراية منا وطن القوة الذي يعيش في أرواحنا.
صديقي هل سألت نفسك مؤخرا ما الذي مر عليك ليجعلك بهذه القوة؟؟
إن قدرتك على
الاحتفال بالذكرى الـ72 لعيد الشرطة، والذي يوافق 25 يناير من كل عام؛ يعبر عن ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية وهي معركة الإسماعيلية المجيدة عام 1952 التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن خاضها رجال
قبل ثلاثة أيام مرت ذكرى رحيل فاتن حمامة، لم تمنحها (الميديا) ما تستحقه من حفاوة، لأنها كانت مشغولة بالبحث عن أسباب طلاق ياسمين والعوضى.
توجت فاتن حمامة بلقبين غاليين، طوال رحلتها الفنية (سيدة الشاشة العربية) وذلك فى الستينيات، ثم فى النصف الثانى من
وجدتني يوما في صحبة فتاة صغيرة. لا أعلم تحديدا أساقتها الأقدار لي أم ساقتني إليها لكننا التقينا دون سابق معرفة وجلسنا نتبادل أطراف الحديث لأكثر من ساعتين. تعجبت في البداية لطلاقتها في الحديث وهي لا تعرفني أو تعرف رفيقتي وفرق العمر بيننا هو فرق العمر بيني
بناءً على توجيهات رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية، الدكتور محمد فريد، التقى إبراهيم لبيب، المدير التنفيذي لمجمعة التأمين الإلزامي، وعدد من العاملين في المجمعة، أهالي الضحايا بمحافظة المنوفية وذلك لمساعدتهم على استيفاء المستندات المطلوبة واللازمة لسرعة صرف التعويضات المقدرة بقيمة 100 ألف جنيه لكل متوفي وذلك وفقًا لأحكام قانون التأمين الموحد الصادر عن رئيس الجمهورية.
جاء ذلك تيسيرًا على