قبل نحو شهر، فى حفل (روائع الموجى) بالرياض، جاء مقعدى بجوار عازف الأورج مجدى الحسينى الذى كان يستمع إلى (قارئة الفنجان) ويستعيد الزمن عندما قدمت هذه القصيدة على المسرح عام 1976، وكيف أنه وهانى مهنا كانا يتقاسمان المقاطع الفردية (الصولو)، والتى كان محمد
الفنان الكبير يحيى الفخراني، يعد واحدا من أبرز الفنانين الذي يتمتعون بجماهيرية كبيرة، فخلال رحلته الفنية ومسيرته قدم بعبقرية شديدة شخصيات كثيرة جدا ما بين السينما والمسرح والدراما التليفزيونية.
فهو من مواليد 7 ابريل 1945 مدينة ميت غمر بمحافظة
سألوا مُعمرة فى كامل قواها النفسية والبدنية رغم تجاوز عمرها المائة عام وبضع سنوات، ماذا لو عاد لها الزمان، هل كانت ستعيش نفس حياتها بذات الطريقة التى اعتادت عليها وأوصلتها إلى هذه المرحلة؟ بمعنى آخر، هل كانت ستختار نفس الاختيارات وتقرر نفس القرارات
لا تصدقوا كل ما تتابعونه الآن على الساحة الفنية، والذى يمكن تلخيصه فى عناوين مثل: «الورثة يصرخون.. هذا اغتيال للقمم الفنية».. وشركة الإنتاج تؤكد: «سوف نطارد كل من تسول له نفسه بتزوير التاريخ»، وهناك من يتحدث باسم الرأى العام:
من أغرب التحاليل التي رأيتها في حياتي، وربما في كل قراءاتي للتاريخ. حدثت اثنتان في عالمنا هذا.
أولاً، قلب الحقيقة إلى شائعة أو كذب، والفضل في ذلك يعود إلى الادمان المتوحش على وسائل "الخراب" الاجتماعي والذي أدى بنا إليه. أصبحت الشائعة الآن
الجيش المصري جيش رشيد يحمي ولا يهدد، وقادر على الدفاع عن أمن مصر القومي داخل وخارج حدود الوطن.
ومصر لم تكن يوما من دعاة العدوان لكنها كانت تعمل على تأمين حدودها ومجالها الحيوي.
مصر بشعبها العظيم وجيشها القوي كانت ولا تزال تعمل من أجل السلام وتدعو لتسوية كافة الأزمات من خلال المسارات السياسية التي تلبي طموحات الشعوب.
احتل الجيش المصري المرتبة التاسعة بين أقوى 138 جيشا حول