على هامش فاعليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، حدث موقف مختلف لدي رغبة في سرده باستفاضة.
بالأمس وبعد يوم طويل من اللقاءات والمقابلات والتوقيعات، حركة وسعادة وبهجة وأصدقاء نراهم من العام إلى العام.
قبل نهاية اليوم بحوالي ساعة وأنا أستعد للمغادرة وجدت
آفة حارتنا الآن هى (النت).. صرنا نستسلم له، رغم أن جزءًا كبيرًا من المعلومات المتداولة تنقصها الدقة، هذا إذا لم تكن تخاصم تماما الحقيقة، وليس هذا وليد هذا الزمن، فى الماضى، كنا نخضع أيضا للعديد من الحكايات توارثناها ممن سبقونا، وتعيد الصحافة نشرها بدون
تتميز العلاقات بين مصر والبحرين بالاستقرار والأخوية، حيث تنطلق القاهرة والمنامة من رؤية موحدة إزاء قضايا المنطقة، ويشددان على ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، كما يدعمان نضال الشعب الفلسطيني المشروع من أجل إنهاء الاحتلال وإقامة
أدهشتني"غرابيل" هذه القصة القصيرة للكاتب الأديب والشاعر الأستاذ سمير الفيل قد نشرها الكاتب على صفحته السبت ١٣-١-٢٠٢٤.
القصة قرأتها أكثر من مرة، وذلك ليس لغموض فيها، بل للعمق الفني في النص و لابتعاد محتواه الدلالي ومبناه اللغوي والسردي عن
في عام 1933 قررت سيدة بريطانية في الخامسة والستين من العمر القيام بفعل غير مسبوق وهو أداء مناسك الحج. ربما يبدو الأمر عاديا لا غرابة فيه اليوم لكن في زمنها كان أمرا غير معتاد لا لكونها امرأة فقط بل لكونها أوروبية حديثة العهد بالإسلام. الليدي إيفيلين
بناءً على توجيهات رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية، الدكتور محمد فريد، التقى إبراهيم لبيب، المدير التنفيذي لمجمعة التأمين الإلزامي، وعدد من العاملين في المجمعة، أهالي الضحايا بمحافظة المنوفية وذلك لمساعدتهم على استيفاء المستندات المطلوبة واللازمة لسرعة صرف التعويضات المقدرة بقيمة 100 ألف جنيه لكل متوفي وذلك وفقًا لأحكام قانون التأمين الموحد الصادر عن رئيس الجمهورية.
جاء ذلك تيسيرًا على