عندما سألوا أرملة الشاعر الكبير «أحمد رامى» عن علاقة «رامى» بأم كلثوم، وهل صحيح أنه كان يحبها، نفت تمامًا تلك الحقيقة، وقالت إن «رامى» لم يحب يومًا «أم كلثوم»، وإنه فقط كان متيمًا بصوتها!!.
والسيدة أرملة
«كنت شيخا في الشباب فلا عجب أن أكون شابا في الشيخوخة" هذه العبارة التي صاغها عباس العقاد، ساخرا من مقولة سن المعاش ، تؤكد أن التقاعد مسألة وهمية وأن بلوغ سن الستين والسبعين وحتى آخر نفس في العمر لا يعني تعطيل لدور الإنسان وعطائه في الحياة،
ارتفاع الأسعار ومشكلة الغلاء أصبحت هماً كبيراً تعاني منه الأسرة وخاصة أصحاب الدخل المحدود الذين أصبحوا في أزمة حقيقية في ظل مثل هذا الغلاء ؛وتعود بعض التجار على استغلال مثل هذه الفرص لابتكار آلاف الأسباب والحيل والمبررات لرفع الأسعار .
فإن خطورة هذا
حياة ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضى كانت على المشاع، وبكل تفاصيلها.. وهكذا جاء الطلاق مشاعًا أيضًا.
بدأ الفصل الأول قبل أربع سنوات مع إعلان الزواج، وقدما بعدها ثلاثة مسلسلات حققت نجاحا جماهيريا ضخما، وعددا من اللقاءات التليفزيونية كانت تجمعهما، كلها
لم تكن العلاقة جيدة بين الزعيم سعد زغلول وأمير الشعراء أحمد شوقي في بداية الأمر، فقد كانت هناك جفوة بينهما، ربما بسبب خلافات الزعيم مع القصر. ولكن تقدير كلٍّ من الرجلين للآخر لم يتأثر بهذه الجفوة في يوم من الأيام. بل إن كلا منهما كان يطوي صدره على ودٍّ
بناءً على توجيهات رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية، الدكتور محمد فريد، التقى إبراهيم لبيب، المدير التنفيذي لمجمعة التأمين الإلزامي، وعدد من العاملين في المجمعة، أهالي الضحايا بمحافظة المنوفية وذلك لمساعدتهم على استيفاء المستندات المطلوبة واللازمة لسرعة صرف التعويضات المقدرة بقيمة 100 ألف جنيه لكل متوفي وذلك وفقًا لأحكام قانون التأمين الموحد الصادر عن رئيس الجمهورية.
جاء ذلك تيسيرًا على