في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى،
تابعت بشغف الحوار الذى أجراه الإعلامى الكبير محمود سعد مع المهندس صلاح دياب عن كتابه (هذا أنا)، كنت قد قرأته قبل بضعة أسابيع، وكلما التقطت لمحة وشرعت فى الكتابة وجدت زميلًا عزيزًا قد سبقنى إليها، فأنتظر فرصة ثانية.
جاء حواره مع محمود عبر (النهار) لكى
تساءلت: ما رد فعل القوى الغربية على اعترافات جنود إسرائيليين بتلقيهم تعليمات مباشرة من قياداتهم لإطلاق النار على الفلسطينيين طالبى المساعدات قرب مركز هو ما يسمى «منظمة غزة الإنسان» حتى لو لم يشكلوا أى تهديد، والتى نشرتها صحيفة هآرتس
مؤكد هى لا تسعى للتريند، التريند يبحث عنها، إذا غنت تريند، وإذا اعتذرت تريند، وإذا تزوجت تريند، وإذا طلقت تريند، وأخيرًا غنت فى مهرجان (موازين) عن طريق (البلاى باك) وصارت أيضًا تريند.
البعض يعتبر أن الدفاع المطلق عن شيرين واجب وطنى، على اعتبار أن هناك
كم مرة ألقيت على وجهك تلك العبارة المريبة غير المفهومة، كم مرة وجدت أنها حائط إسمنتى منيع أمام تطورك وتقدمك فى وظيفتك أو حتى في نطاقك الشخصى؟
فى مسلسل "اللقاء الثاني" بطولة العبقرى محمود يس والرقيقة بوسي ومع ألحان الموسيقار الكبير عمر خيرت
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب