في القراءة تلاقي الجغرافيا والتاريخ عبر الإنسان المدرك لأبعاد الزمان وحقائق المكان، وعلاقات الأمس باليوم وهو يفكر في الغد، هكذا بدت لي الفكرة الرئيسية في الدورة الثانية والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي يقام تحت شعار "فى القراءة حياة"
رحلت السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل محمد أنور السادات ، بطل الحرب والسلام، عن عمر يناهز الـ 88 عاما. وكانت نموذجا للمرأة المصرية في مساندة زوجها في ظل أصعب الظروف التي شهدتها مصر بدء من ثورة 23 يوليو وحتى اغتياله عام 1981 .
وجيهان من مواليد
تابع العالم خلال الساعات الماضية جلسة مجلس الأمن التي عُقدت في نيويورك بناءً على طلب مصر والسودان بشأن تفاقم أزمة سد النهضة وفشل المفاوضات مع الجانب الإثيوبي، بل والتصريحات الاستفزازية بين الحين والآخر وصلت إلى السخرية ومواصلة الاستفزاز داخل الجلسة
من الشخصيات التي كان لها صدى كبير في حياتي الصحفية، الكاتب الروائي المصري الكبير، الأستاذ ثروت أباظة، من مواليد قرية غزالة مركز الزقازيق محافظة الشرقية ولد في 15 يوليو 1927 وتوفي في 17 مارس 2002 عن عمر ناهز 75 عاما وله إسهاماته العديدة في الأدب، فوالده
كلما يزداد عمر الشجرة يزيد جلالها وتزدان بقوتها، تراها أجمل وأقوى وأكثر بهاءً؛ كذلك الإنسان.
يكتمل البهاء داخلنا كلما تقدم بنا العمر، أنت جميل بقدر تبسمك في وجوه أحبائك، سخيّ بقدر عطاء أفرزه قلب حيّ يخشى السكون وقت احتاجك.
عدد مرات الجبر التي أنارت
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى