من حق الشعب المصري أن يشعر بالقلق، ومن الطبيعي أن تحمل الفترة التي نعيشها حالة من التوتر نتيجة تطور الأحداث بشأن سد النهضة الإثيوبي، ووصول المفاوضات إلى طريق شبه مسدود، خاصة في ظل بعض المواقف الدولية التي لم تكن داعمة لمصر والتي لم تكن أيضاً مفاجأة
كنت أتساءل هل دائماً تتلطى خلف المقطوعة الشعرية قصة معرفيّة مثيرة؟ وأقول: ربما، ولطالما نقلني هذا التساؤل إلى آخر غيره في السياق ذاته لكن بصيغة مختلفة: هل في الشعر ما يخصُّ الذهنيّ بقدر أكبر منه ما يخصُ العاطفيِّ؟ وأردّ: ربما، لكن المسألة على الأرجح
بريق الفيلم والنجم الأمريكي لا يمكن سوى أن يعلن عن نفسه، برغم كل معالم الاحتراز، إلا أن عرض فيلم (يوم العلم) لـ«شون بن» ضمن مسابقة (كان) ممثلا لسينما هوليوود حقق درجة من السخونة الجماهيرية اللافتة على السجادة الحمراء، التى لم تكن قطعا فى عزها
الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام وهو رحلة إيمانية روحانية تسمو بالنفس، أوجبها الله سبحانه وتعالى على من يستطيع أداءه من عباده المؤمنين، وليصبح الحاج بعد أداء الفريضة نموذجا يحتذي لبقية المؤمنين، ليكون نافعا لدينه ونفسه وأهله.
والحج ضرورة واجبة
ما أنا إلا نتيجة حتمية لكل ما مرّ عليّ وعلى آبائي من أحداث، فكل ما يلقاه الإنسان من يوم ولادته، بل من يوم أن كان علقة، بل من يوم أن كان في دم آبائه، وكل ما يلقاه أثناء حياته، يستقر في قرارة نفسه، ويسكن في أعماق حسه، سواء في ذلك ما وعى وما لم يعِ، وما ذكر
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى