تذهب الحكاية إلى أن رجلا كان يعمل بتجارة الرقيق، قد عقد قرانه بعد أن تعثر "البيزنس"، على سيدة أقل منه سنا ولكنها أكثر مالا.
وبعد الزواج أكثر من السفر وترك الزوجة وحيدة مع جاريتها، وحدث أن ظهر في الحي "زبال" جديد، ويبدو أنه حدث
من خلال التكافل الإجتماعي يعيش الإنسان في ظل مجتمع كبير، يتكون من العديد من الأفراد الذين تجمع بينهم علاقات متنوعة، حيث لا يستطيع الإنسان العيش بمعزل عن الناس.
وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد الوطن، خاصة حيال ما يمر به من أزمات وغيرها، فالناس
لا إجابة واضحة وجلية لسؤالي المستحيل، ببساطة لا أحد استطاعَ جوابي، هنالكَ ثمة أسئلة وقف علماءُ المنطقِ والكلام والفلاسفة أمامها حائرين، هل الكون يُدار بذاتهِ أم بقدرةِ إله.. هل البيضةُ أوجدت الدجاجة أم الدجاجة أوجدتها... هل قتلوا المسيح أم صلبوه، ليضاف
لم يكن مشروع القرار الذي تقدمت به دولة تونس الشقيقة لمجلس الأمن بشأن أزمة سد النهضة بين مصر والسودان من جانب، وإثيوبيا من جانب آخر، يحمل المجاملة، أو الإنحياز لأي طرف، بقدر ما يحمل الحيادية، وهو مشروع قرار تضمن وقف الملء الثاني للسد، ومن ثم عدم قيام أي
أثبتت أكثر الدراسات النفسية الاجتماعية، أن الطلاق العاطفي أو الصامت أو الخرس الزوجي، يؤثر بشكل سلبي على الأبناء بصورة أقوى من الطلاق الفعلي، لكون الزوجين يعيشان منفصلين، ولا يربطهما سوى حاجات الحياة الأسرية الاعتيادية غير المنتهية، دون مراعاة لمشاعر
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء الفراغات. لا الفراغات فقط، ولكن ثمة رواية جديدة يكتبها محفوظ.
تبدو هذه المسرحية قصة النهاية، ومحفوظ هو محورها، وبطل اللحظات الدرامية الأولى