إشعار جديد على حسابي على الفيس بوك يُذكرني بعيد ميلاد صديقي الراحل منذ عشر سنوات، لحظات قليلة عشتها وكأنه ما زال على قيد الحياة، ناسيًا أو متناسيًا وفاته، ما أجمل أن تشعر بعودة صديق من العالم الآخر، حتى لو كان شعورًا كاذبًا.
فتحت الإشعار وذهبت لحسابه
بلدة صغيرة في جنوب إيطاليا إسمها "سانتا ڨيتوريا" تتعرض لمحنة بالغة عشية سقوط نظام موسوليني الفاشي، ففي أيام قليلة ستصل فرقة احتلال ألمانية لتصادر مخزون البلدة من النبيذ.
يعني ذلك أن سكان البلدة الفقراء سيفقدون مصدر رزقهم الوحيد، وسيكون عليهم
لم تعد الأيام الحاسمة والتاريخية في مصر الجديدة الآن تمر مرور الكرام، ولم يعد الاحتفال بها لإلقاء الضوء على الأحداث التي شهدتها فحسب، بعد أن أصبحت الأيام تحمل ذكرى الماضي، وقوة الحاضر، والاطمئنان على المستقبل، والتأكيد على اختيار الشعب المصري الصحيح
ضربت المرأة المصرية أروع الأمثلة في الفداء والوطنية وها هي المجاهدة السيناوية المصرية "فرحانة سالم" من قبيلة (الرياشات) الشيخ زويد التي اشتهرت في سيناء الحبيبة بلقب (تاجرة القماش) والتى تبلغ من العمر حوالي (١٠٠ عاما) .
تربت في مدرسة التضحيات
لا أحد ينكر الآثار السلبية لجائحة كورونا على مستوى العالم، خاصة في القطاع الاقتصادي سواء على مستوى الأفراد أو الدول؛ كذلك آثارها في زيادة نسبة الوفيات على مستوى العالم بشكل لم يسبق له مثيل منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وعلى الرغم من هذه الأوجه
هنأ وزير الشباب والرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، المصريين بعد تعادل المنتخب المصري مع نظيره بوركينا فاسو ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، قائلا: "نقول لمصر مبروك نظريا مبروك التأهل لكأس العالم."
وأضاف "صبحي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: "نحتاج نقطة وحيدة من المواجهتين المتبقيتين ونحاول نفرح