■ دلوقتى أنا وصفولى الصبر لقيته خيال وكلام فى الحب يادوب يتقال.. تمام كده!، السؤال بأه أهرب من قلبى أروح على فين؟!.
■ عندى اقتراح إننا نعمل أوضة صغيرة نحبس فيها كل اللى بيقول منطلون وبطرمان وبنزيمة وجواكت والواطس وإنستا وبروفر وآنارب وسنسنه وشوباك
من أعظم الأخلاق وأرفعها في النفس البشرية هي صفة العفو عند المقدرة؛ فكثيرا ما نتعرض للإساءة من الآخرين؛ والإيذاء المتعمد وأن العفو عند المقدرة ؛
له فوائد عظيمة فمن ذلك رضا الله .
فالدين الإسلامي دين العفو ؛والصفح والتسامح؛ فكلما كان الإنسان قريبا من
يعيش مهرجان (الجونة) تحت وطأة ظرف قاسٍ لاتهامات انهالت عليه، ولاتزال، تتشكك حتى فى انتمائه الوطنى، والجريمة التى يحاكم عليها أنه اختار فيلما مصريا اعترف به العالم وحصد أكثر من جائزة، لتنشط على الفور عند البعض نظرية المؤامرة الكونية ضد الوطن.
الحقيقة
النميمة ظاهرة تنتشر تدريجيا بين الناس؛ كالمرض لا يدري احد مداها؛ او ما جدواها أنه مهين ؛ لا يحترم نفسه ولا يحترم الناس.
وتعرف النميمة نقل كلام؛ بين الناس بغرض الإفساد ؛وإيقاع العداوة والكره بينهم .
وأشد أنواعها حرمة؛ وإثما نقل الكلام إلى رئيسه؛
يبدو أن المتطرفة والمتشددة، والتي تسعى للسلطة على حساب أي شئ تسير على نفس النهج في كافة الدول، فلا تعرف قدسية الحدود، ولا تحترم إرادة الجماهير، ومن السهل عندها السب واللعن للأوطان، حتى إذا تربوا فيها، وعاشوا خيراتها بعد جعلهم فريسة للمخططات الخارجية، ثم
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم