يجمع بين مصر والإمارات روابط أخوية تاريخية وعلاقات تعاون وتنسيق متبادل على جميع الأصعدة، بدأت العلاقة بين الشيخ زايد ومصر بدءا من عهد الرئيس جمال عبدالناصر؛ فقد جمع حلم الزعامة بين الرئيسين، ورفعوا شعارا واحدا هو القومية العربية، وارفع رأسك يا أخي فقد
لا يزال عبدالحليم وأغانيه وأفلامه وسيرته تحتل المساحة الأكبر فى (الميديا)، وهو بين عدد قليل جدا نحتفل بهم مرتين سنويا فى (الميلاد) و(الرحيل)، دائما هناك شغف بكل تفاصيل حياته.
فى جلسة خاصة جمعتنى مع المخرج الجزائرى المعروف أحمد راشدى فى إحدى ليالى
عندما كنت صغيرة، كان العامل المشترك في كل الإمتحانات التي مرت علي من مرحلة الطفولة وحتى حصولي على درجة الدكتوراه، هو كارت رقم الجلوس.
كارت ملصق على ورقة الإجابة، تكتب فيه اسمك وصَفَك ورقم جلوسك بدون شطب أو أخطاء، وكان أكثر ما يوترني.
غريب عقلنا
للمدن الساحلية التي تطل شواطئها على البحار مذاق خاص إبتداء من سهولة تخطيط شوارعها الرئيسية باعتبارها شريطا موازيا للبحر تتفرع منه شوارع طولية وأخرى عرضية، وبالتالي سهولة السير في أرجائها وصعوبة التوهان أثناء التجوال في شوارعها، وإنتهاء بكونها تمثل حدودا
في عام 1867 خرجت الجزر اليابانية من العزلة التي ضُربت عليها في عهد توكوقاوا. وكانت دولة موحدة إلا أنها متخلفة عن غيرها من دول العالم. ولكن خلال (40) عاماً تمكن اليابانيون من اللحاق بالقوى العظمى آنذاك. كان أوكوبو في مقدمة مجموعة الساموراي (قادة ميجي)،
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء