سوريا، يا أرض الكنعانيين، يا مهد الحضارات والإبداع! أنتِ اليوم كالفينيق يتصاعد من رماد الألم، تحملين جراحك كوسام شرف على صدر التاريخ.
كم عانيتِ من آلام مروعة، وكم تلعثمت بدموع الثكلى، وكيف تحولت أرضك الوادعة إلى مرثية دامية، وحضارتك العريقة إلى أطلال
خرج الخبر علينا، فلاقى الهتاف والزغاريد والتكبيرات. ففي الوقت الذي نبكي فيه على حال أشقاء آخرين، جاء نصر أخيهم ملطِّفًا لحمأة قلوبنا، مذكِّرًا إيانا أن النصر دائمًا لأصحاب الأرض بقلوبهم الطاهرة الصادقة.
بدأت في مساء السابع من ديسمبر، ووصلت إلى مرادها
الدورة الرابعة لمهرجان «البحر الأحمر»، تحمل هذا الشعار الموحي «للسينما بيت جديد»، وتملك ظلال هذه الكلمة كثيراً من التداعيات الإيجابية. أكرر «بيت جديد»، وليس «بيت بديل»، الفارق شاسع، عانينا نحن العرب من تلك
كثيرون تعجبوا من تأثير لقاء الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب مع سارة نتنياهو والتى زارت أمريكا بمجرد فوز ترامب، وستبقى مع أبنها الذى يدرس هناك إلى نصف ديسمبر. وفي الحقيقة إن سارة تلعب دورا كبيرفي رسم السياسة الأسرائيلية . ويعتمد دورها علي تأثيرها
قالوا إن سر تعثره فى السنوات الأخيرة وزنه الزائد!. أجبت: لديكم صوت الجبل وديع الصافى، لم يصنع وزنه الزائد ولا حتى صلعته التى كان يحرص على إبرازها حاجزا بينه وبين الجمهور، ظهرا فى زمن رشاقة المطربين مثل عبدالوهاب ومحمد فوزى وفريد الأطرش وعبدالحليم.
فى
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى