أسترسل على مقعدي في الحافلة، مُطلِقاً لذهني العنان، فأرتحل عبر أزمنة الماضي والحاضر، مستسلماً لأحلام اليقظة التي بالكاد أخلو إليها. تتناغى أم كلثوم بصوتها العذب: "خاصمتك بيني وبين روحي"، وعبد الحليم يبث شجونه: "قلبي قول للحب ابعد عن
بين كل جائزة وأخرى تحصل عليها النجمة ربما لا يتجاوز الأمر بضع ثوان، ووصلنا أخيرًا من فرط سرعة تحقيقها للجوائز إلى مقياس (الفيمتو ثانية)، وحتى لا يسىء أحد التفسير، هى لا تسعى للجائزة، الجائزة هى التى تلهث وراءها.
مع كثرة المهرجانات فى مصر، صار حضور
مؤخرًا وفى حفل كبير سعدنا بحضوره في دار الأوبرا المصرية أطلق الدكتور عبد الله باشراحيل، الشاعر السعودي، جائزة أدبية كبرى تحمل اسم والده المرجوم محمد صالح باشراحيل في مختلف الفنون الأدبية، وذلك إبان توقيع مجموعة الأعمال الكاملة الصادرة عن دار منازل للنشر
طوال 25 عامًا من العمل في مجال تكنولوجيا المعلومات وحل النزاعات، شهدت كيف حول الذكاء الاصطناعي نسيج مجتمعنا. ما أذهلني أكثر ليس التقدم التكنولوجي فحسب، بل الشبكة المعقدة من العلاقات التي أنشأها بين الشركات والحكومات والأفراد. بصفتي محكم وخبير تقينة
ليست هناك قصيدة معينة أعجبتُ بها أو فضَّلتها على مدى سنوات العمر، ولكن لكل فترة قصيدة مفضلة عندي، فعندما كنتُ في المرحلة الثانوية على سبيل المثال كانت القصيدة المفضلة هي قصيدة "العودة" لإبراهيم ناجي، وكانت مقررة علينا في المنهج، والتي يقولها
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى