أنا متابعة جيدة لمواقع التواصل الاجتماعى وتحديداً الإنستجرام والفيس بوك وتستهوينى قراءة البوستات المختلفة لشخصيات بعينها، ومن خلال المكتوب أستشعر درجة ثقافة وإلمام وحكمة كاتبها، بعضها يكون منقولا والبعض الآخر من وحى صاحب الأكونت، وبالطبع ليس كل ما يكتب
هل نستطيع غلق الباب أمام (التيك توكرز) و(البلوجرز) ونمنعهم من اقتحام دائرة التمثيل؟، رغم أن من يحقق نجاحًا من بين هؤلاء، يجب أن يتمتع بقدرة على الأداء الصوتى والحركى، ملحوظة ـ أنا هنا لا أتحدث عن المتجاوزين أخلاقيًا، هذه الأفعال يجرمها القانون وعقوبتهم
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا
ما يسكن صدرك من هدوءٍ قد لا يجد له مستقرًّا في أضلعي، وما تعتبره من مرور الأمور عابرًا كنسيم الصبح، قد يستوطن روحي كعاصفة لا تهدأ. فبين القلوب مسافات لا تُقاس بالأمتار، وبين النفوس فروق لا تُحصى بالأرقام.
إن ما قد يمرّ على قلبك مرور الضوء على الماء،
في مبادرة إنسانية تجسّد التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم الشعب الفلسطيني، أبحرت سفينة المساعدات الضخمة "خليفة" من ميناء كيزاد في أبوظبي باتجاه ميناء العريش المصري، محمّلة بأكثر من 7,000 طن من المواد الغذائية والطبية والإيوائية، في واحدة من أكبر
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم