أن العلاقة بين مصر والإمارات "تاريخية ونموذجية" في كافة المسارات، سواء السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية والثقافية، في حين أن الطابع الغالب عليها "الدعم المتبادل".
والبلدين يقفان معا في وجه التحديات، ويحرصان باستمرار على تنسيق
التضاد والأختلاف من سمات الكون، فكلما زادت الفجوة بين نقيضين أو أمرين مختلفين أتضحت الرؤية للمشاهد البعيد الذي يرصد ذلك الاختلاف ، وكلما كنت عزيزي القارئ في وضع المشاهدة البعيدة للنقائض التي حولك بمعطياتها، أدركت تمام الإدراك أن الاختلاف نعمة والتضاد
فى وقت نتغنى فيه ليل نهار بدور الفن كقوة ناعمة ،تنتج الدراما المصرية مسلسل مرتفع التكلفة "جعفر العمدة". يعود به المخرج محمد سامى الى سابق عهده بالدراما، بتقديم عمل من تأليفه وأخراجه. طارحا تلك التوليفة المعتادة له من شخصيات كرتونية غير موجودة
قلوب بعض البشر كالقطن أو كالحجر، والبعض الآخر مثل البيوت ذات نوافذ وأخرى لها مطلات ترى من خلالها كل زوايا الحياة. بيوت تمليك وأخرى إيجار وغيرها كتب عليها ليست للبيع أو الإيجار!
كلٌ يطل على أيامه من خلال تجارب طحنت رحاها قلبه، تجد من ينظر من خلف
تمثل اسراتيجية التنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 محطة أساسية في مسيرة التنمية الشاملة في مصر تربط الحاضر بالمستقبل وتستلهم إنجازات الحضارة المصرية العريقة، لتبني مسيرة تنموية واضحة لوطن متقدم ومزدهر تسوده العدالة الاقتصادية والاجتماعية؛ وتعيد إحياء الدور
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة