لا شك أن توجيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإعلان 2016 عاماً للقراءة في الإمارات، والذي صدر بقرار من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، يأتي
الابتكار في فكر قيادتنا الرشيدة ليس خياراً بل ضرورة, وليس ثقافة عامة بل أسلوب عمل وحياة, والحكومات التي لا تجدد ولا تبتكر تفقد تنافسيتها وتحكم على نفسها بالضمور والتراجع.
إذن تجدد أو تبدد، ابتكر أو تأخر تلك هي المعادلة ولا خيار، احلم .. فكر .. تمرد ..
لا شك أن اللغة مفتاح التقدم والإبداع لشعوب الأرض ومنهم الناطقون باللغة العربية التي مازالت تبهر الناطقين بها بالنفائس اللغوية والشعرية والنثرية منذ عهود طويلة، وفي العصر الحديث واصلت إبهار مرتادي الفضاء السيبراني، إذ بلغت سرعة نمو اللغة العربية على
كانت جلسة الإعلان عن نتائج تقرير مبادرة الحكومة الذكية بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، جلسة استثنائية مع قائد استثنائي، حيث تمخضت عنها نتائج استثنائية بامتياز.
وأكاد أجزم بأن كل من
التصوف ليس مهربا ولا منفي اختياريا يحمي العجزة والكسالي واللاهين، وإنما هو: عبادة تضبط العمل، وعمل يزكي العبادة، والدين سلوك لا مظاهر، وخاتم الأنبياء يقول: الإيمان ما وقر في القلب وصدّقه العمل.. و.. إطلاق اللحية سهل.. ولبس الجلباب الأبيض سهل.. وقراءة كتب الدين والعناوين واقتناؤها سهل.. والوعظ والكلام بالآية والحديث سهل.. ولكن العمل بأقل قدر منها هو الصعب.. الصعب هو أن يستبدل الواحد منا خلقا حسنا فيه