قبل أيام، قضيت أمسية وطنية غنائية ضمن احتفالات مصر ووزارة الثقافة بالعاشر من رمضان على مسرح (الهناجر) المفتوح.
تم تكريم عدد من رجال القوات المسلحة البواسل الذين أعادوا لنا الكرامة.. لاحظت أن ضباطنا الأجلاء، رغم مرور نصف قرن على المعركة، يتمتعون بحالة
احتلت القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى منذ عام 1948 حتى اليوم؛ الاهتمام الأكبر من جميع الزعماء المصريين خاصة بعد الجلاء البريطاني عن مصر، الا أن كل رئيس تعامل معها بطريقة مختلفة.
من خلال استعراض الدور والمواقف المصرية حكومة وشعب من القضية
أنا من محبي الطيران منذ ان كنت صغيرا، وأعرف تقريبا كل أنواع الطائرات، وخصائص كل منهم، وعندما وصلت إلى بريطانيا في عام ١٩٧٠ وبدأت رحلتي في عالم الطب التحقت في نفس الوقت بمعهد الطيران البريطاني بمدينة لوتن، وكنت على وشك إكمال الكورس ولكن بسبب انشغالي
يجيد محمد سامى قراءة الجمهور، يضع الكثير من الحكايات التى تبدو نظريًا متنافرة، إلا أنه يملك الحرفة التى تجعل ما هو مستحيل نظريا يقع تحت مظلة قانون المنطق الشعبى الذى يتوق للجمع بين المتناقضات، دائما ستكتشف أن سامى يلغى المسافة الفاصلة بين الثلج والنار،
يا رب يا إله الكون، الكائن قبل كل الدهور والدائم إلى الأبد، صانع الخيرات وكنز الصالحات وكثير الرحمة وجزيل التحنن، مالك المُلك المعطى بسخاء الحق والعدل والسلام والأمان، الذى يشرق شمسه على الأبرار والأشرار.
ويمطر رزقه على الصالحين والطالحين، الذى كل شىء
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة