كثيرًا ما تعلو بين الحين والآخر المطالبات بمصادرة بعض الأعمال الفنية التى يراها البعض مسيئة اجتماعيًا أو تتعارض مع ذائقته الفنية، أو الذوق العام، بينما التجربة أثبتت أنه لا وقت للمصادرة.
حكمة التاريخ تؤكد أن المنع والمطاردة تظل مهما بلغ عنفها وصرامتها
وتمضي قصة الحب حافلة بالمشاعر بين مكة والمدينة ولكنها تتوقف فى رحلة أخذ فيها رجاء أو روجيه جارودي روح أو لارين إلى المغرب وتختم كاتبتنا المبدعة الرواية.
قائلة :
وأعدا حقائب السفر لألمانيا، وكانت ليلة حافلة، يعلو فيها غناء فيروز والفلكلور
كانت الجمعة الماضية آخر صلاة جمعة لى في "مصر المحروسة" قبل انتقالي إلى أبوظبي للعمل هناك.. فكانت صلاة مميزة مليئة بالحنين والشوق والتفكير فيما سأترك من أهل وأصدقاء وحياة وفيما سأذهب الى عالم جديد.
وعادة عندما أذهب لصلاة الجمعة أفضل دائما أن
لم تسْعَ يومًا إلى منصب، ولم تبحث أبدًا عن لقب، المناصب هي التي سعت، والألقاب كانت تلاحقها، صار اسمها الخماسى (سميحة أيوب سيدة المسرح العربى) بتوقيع من الرئيس السورى السابق حافظ الأسد، ولا تزال سيدة المسرح في عز وهجها، سنوات عمرها التسعون تزيدها حماسًا
تلقى التطورات التكنولوجية والاقتصادية والثقافية المتلاحقة لوسائل الإعلام والاتصال والتواصل بمختلف اشكاله، بظلال قاتمة على صحابة الجلالة الصحافة، حيث يتصاعد النقاش حول مستقبل المهنة ليس فقط في الأوساط الصحفية وانما أيضا على المستوى الاكاديمي، في ظل
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين من أداء الحوار، محدثًا شوشرة وتشويهًا، يحول دون مشاركتهم فى الضحك، الفيلم يظلمه هذا النوع من الجمهور، عشت بعد عرض الفيلم فى حيرة، فأنا شاهدته فعليًا،