ستدفع الثمن مرتين ظالماً ومظلوماً معهد ثربانتس بالقاهرة ينظم أمسيات المسرح ضمن برنامج المايكروتياترو الاتحاد المصري يخطر الزمالك بعدم أحقية مشاركة دونجا في كأس السوبر بالإمارات إطلاق منصة لدعم السياحة المصرية وقطاع الطيران شريف عرفة.. ترى ملامحه على الشاشة! أول مصرية بقادة الأمم المتحدة للشباب: "هنشر صورة إيجابية عن شبابنا في العالم" عاجل| أول بيان من وزارة الداخلية المصرية بشأن أحداث المنيا عاجل| حادث تصادم كبير على طريق القاهرة- السويس والدفع بـ28 سيارة إسعاف
Business Middle East - Mebusiness

عمرو وكاظم وتامر وإعلان الحداد

بينما أعلن كل من عمرو دياب وكاظم الساهر وتامر حسنى ولطيفة وغيرهم تعليق أنشطتهم الفنية، تعاطفًا مع أهلنا في فلسطين، شاهدنا مطرب الراب ويجز يرفع العلم الفلسطينى في أمريكا ويتبرع بجزء من أجره، وهو ما فعله أيضًا محمد رمضان، بينما فرقة (فؤاد ومنيب) في حفل

تخاريف صباحية – لا مجال للصدف

كل شيء في هذه الحياة يحمل رسالة وهدفًا معينًا، حتى الأمور الصغيرة التي قد لا نلتفت إليها على نحو واضح. وراءها غاية معينة وحكمة مخفية. الضغوط المتلاحقة المتوالية التي تجعلك تحت رحآتها، قد تكون السحاب الأسود الذي يهطل أعذب الأمطار. لتكون تحولًا في

البدايات.. أعمال تشكيلية للسَّرد والتأمُّل

تمثل البدايات، دائما، حكايات تستحق السرد، إنها نظرة إلى الطريق التي سلكناها، والمحطات التي توقفنا عندها، والتقاطعات التي فرضت علينا اختيار جهة ما دون سواها، وهي البدايات التي تذكرك بمن كان مثلك الأعلى، وأيقونتك الديوجينية التي أضاءت لك الطريق، وعقبات

«كوز» أم «حنفية»؟!

كل نافذة جديدة تواجَه بقدرٍ لا يُنكر من التوجس، وغالبًا يعلو صوت الرفض مسيطرا على المشهد. عندما بدأ استخدام الصنبور فى مصر، اعتبرته كل المذاهب الفقهية محرما لأنه ينقض الوضوء، وطالبت الجميع بالعودة لاستخدام (الكوز)، ماعدا المذهب الحنفى، ومن هنا أطلقنا

أولاد العم المغضوب عليهم الضالون

أولاد العم المغضوب عليهم الضالون يسعون بكل الطرق الشرّانية والوسائل الشيطانية إلى محو كافة الآراء المعارضة لهم والمناشدات الصارخة ضدهم، حتى لا يتعاطف المجتمع الدولى مع شعب غزة المنكوبة، بل يزيفون الحقائق لصالح أوضاعهم المحتلة، وحتى لا تغيب شمس اليقين وسط