استضافة مصر للمؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية 2023، يعكس الجهود الحثيثة التى تبذلها الدولة المصرية بملف الصحة والسكان وأن ملف الصحة والسكان أحد الملفات التى تحظى باهتمام كبير من جانب القيادة السياسية.
وإستضافة المؤتمر تحت رعاية وحضور الرئيس
في أحد أيام الأسبوع الماضي صادفتني لقطة مختلفة عن الحياة. عادتي أنني أستيقظ مبكرا لأعطي لنفسي فسحة استقبال اليوم بهدوء ما تمكنت من ذلك.
تراني في الصباح الباكر أمام فنجان القهوة وكوب الشاي باللبن لا أطالع سوى أحد أربعة أشياء على التلفاز: ١-
في السابق كان ما يميز الإنسان هو ذكاؤه وعقله وتمام وجمال خلقته. مع مرور السنين وتطور الحياة تحول به الحال رغما عنه أو بإرادته فظهرت مفاهيم جديدة صاغها بيديه ولم يفرضها أحد عليه فأصبحنا على مصطلحات الذكاء الاصطناعي والجمال الاصطناعي. هل لم تعد الطبيعة
قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، بشأن الموافقة على مشروع القانون رقم 171 لسنة 2023 بشأن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بعد إقرار مجلس النواب له؛
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بدعم الفئات الأولي بالرعاية والأكثر
بيضاء بلا حدود- الورقة- منبسطة أمامه، ممتدَّة ومتصلة بالبَكَرة أسفل المكتب، حافتها تلمس حافة المكتب، بجانب السَّرير: أكوام أوراق الذكريات ملفوفة بحبل بأحجام غير متناسقة، كادت تصل للسقف، رشَّح عليها ماء الشِّتاء المتسرب من الجدار، سالتْ بقع حبر على
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في