"كلا الطرفين سيدعيان أن الأخلاق هي مبرر قتالهم." يوحنا ج. استوسينجر في كتابه "لماذا تذهب الأمم إلى الحرب".
لكل حرب حالتها الخاصة، ولكل حرب أسبابها، ومنها يأتي تصنيفها؛ كحرب استقلال، أو حرب أهلية، أو حرب عقائدية، أو حتى صراع
يا أمل .. يا صبرنا يا فسحتنا .. ترفق بنا و ارض عنا و جود علينا بالقبول القبول ، فلقد ضاقت بنا السبل وتاهت منا الحلول الحلول ، وكثرت في خلجاتنا ورؤوسنا الهموم والهموم وغدت تصهل وتدبك دبك الخيول الخيول على السهول وعلى الشتول وعلى الوحول التي يتطاير منها
جاء غلاف مجلة (The Economist) هذا الشهر مليئًا بالرسائل السرية والعناوين الصادمة والرموز المشفرة تحت اسم «العالم فى 2024»، وقد بنت المجلة هذه المعلومات الاستباقية بناءً على قراءة مستقبلية لما تستشفه من أحداث حول العالم، ومن أبرز هذه
وضعت التنمية الزراعية بسيناء على رأس أولوياتها باعتبارها أحد أهم عوامل الجذب السكاني، وإنشاء العديد من مشروعات التنمية الزراعية، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتحقيق الاستقرار المعيشي لكل الأسر من أبناء سيناء والوافدين إليها من المحافظات الأخرى.
وخلق
(اللى فات مات)، هل من الممكن تصديق أنه فعلًا مات؟. إجابتى جزء أو حتى قسط وافر منه يمكن أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، ونردد مع أحمد فؤاد نجم (الفاجومى)، عندما رثى عبدالناصر: (عمل حاجات معجزة/ وحاجات كتير خابت/ وإن كان جرح قلبنا/ كل الجراح طابت).
لا أتصور
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب