من الأفكار المترسخة بداخلنا، والتى تمثل عقدة من ضمن "مجموعة العقد" المتسببة فى تأخرنا وعدم ملاحقتنا لركب التطور، ولابد لنا من البحث عن تغييرها ما دمنا نبني جمهوريتنا المصرية الجديدة، فكرة أنْ مَن عليه الأضواء مسلطة هو الأفضل.
يحدث ذلك
تغيرت مفاهيم الإعلام في السنوات الأخيرة بعدما أصبحت وسائل الإعلام التقليدية تبحث عن تقديم محتوى يمكن تقديمه بشكل جاذب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. ولعل المثال الأبرز على ذلك هو البرامج الحوارية التليفزيونية خلال المواسم الرمضانية الأخيرة.
الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى ملف العمال اهتماما غير مسبوق، وقدم مكتسبات في مجال تعزيز وحماية حقوق العمال، لما تكن موجودة من قبل، الأمر الذي أسهم في النهوض بأوضاعهم المعيشية والمجتمعية، وتوفير بيئة عمل جيدة لهم، فضلا عن إصدار العديد من التشريعات التي
لا نعترض على مسلسل كليوباترا الذي ستقدمه نتفليكس بسبب لون الملكة الأسود، لا يعنينا اللون، نعترض لأن هذا يجافى تماما الحقيقة التاريخية، إلا أن هذه الاعتراضات وغيرها سينتهى بها المطاف إلى لا شىء، ستتلاشى سريعا وستبقى في النهاية الوثيقة الرسمية المتداولة
من عتبة عنوان فيلم (صندوق الدنيا) من تأليف وإخراج عماد البهات، تعرف أنك داخل صندوق يمكنه أن يحوي كل شيء على غرابته وتفرُّقه، حكايات متفرقة ومجتمعة في الوقت ذاته لا يجمع بينها سوى خيط رفيع، حكايات لا تُعَد ولا تُحْصَى، فوراء كل إنسان حكاية، وخلف كل جدار
لعدة قرون، كانت مدينة غازي عنتاب في تركيا مهدا للحضارة، واحتضنت ثقافات وأنماط حياة مختلفة لأجيال. تمتاز غازي عنتاب بثقافتها الغنية وتراثها وتاريخها
عندما يتم ذكر غازي عنتاب، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو مطبخها وثقافتها وتاريخها و عدد لا يحصى من المتاحف، من الفسيفساء إلى الألعاب، ومن الحمامات إلى الفستق، و فن الطهو، ومن تاريخ العلوم الإسلامية إلى الثقافة القديمة للمدينة.
متحف زوغما