إينوكليز.. اكتشاف حمض نووي في الفم يقلل خطر بعض أنواع السرطان مصر: القبض على صانعة محتوى جديدة بتهمة الرقص بملابس خادشة للحياء العام في اليوم العالمي له.. "العالمية للأرصاد" تعلن انكماش ثقب الأوزون "مونتريال تتحدث العربية" في 3 أكتوبر القادم مارلين مونرو في الجنة!! متحف زايـد الوطني.. حدث ثقـافي عالمـي مُنتظَر دراسة أسترالية: النظام الغذائي المعتمد على مركبات طبيعية يحد من اضطرابات النوم "تقنية مدكور".. اعتماد ابتكار مصري عالميا لأول مرة في علاج الأكالازيا
Business Middle East - Mebusiness

«السينما الألمانية» تفوق عددى وتراجع فنى

تلك الحرية فى النقد والمتابعة والتحليل التى ينعم بها الكُتاب والنقاد والصحفيون فى رصدهم للأحداث العالمية، وتحديدًا الفنية والثقافية، وعلى وجه الخصوص فى مهرجان «برلين»، أتمنى أن يمارسوها أيضًا فى عالمنا العربى مع كل الأنشطة الفنية والثقافية

أخيرا فعلها وزير خارجية مصر الشجاع "سامح شكري"!

في رد واضح وبنبرة هادئة واثقة كعادته.. ردا على تعليق "تسيفي ليفنى" الوزيرة السابقة للكيان المحتل الإسرائيلي في مؤتمر ميونخ.. حين قالت: "ان حماس هي المشكلة وليست جزءا من الحل.." فكان رد وزير خارجية مصر كما

«السيد قشطة» يجبر الجمهور على مغادرة دار العرض غاضبًا!

مع كلمة النهاية تعالت الأصوات الغاضبة داخل دار العرض، ولم تكن المرة الأولى التى يخترق فيها أذنى هذا الصوت الذى يستخدمه البشر وبكل لغات العالم للتعبير عن الاستهجان، أكثر من فيلم- حتى كتابة هذه السطور- لاقى نفس المصير، إلا أن تلك المرة ربما كانت الأعلى

نحن هنا!

■ إحنا اللى على خط الاستواء، مش مرتاحين اجتماعيًا لكن فى نفس الوقت مش معدومين ماديًا، صحيح بنشتكى مُر الشكوى، لكن ف الآخر بنتصرف وربنا بيدبرها. ■ إحنا اللى شكلنا حلو وشيك ومهندم شبه الناس اللى فوق بتوع الطيارات الخاصة، بس عيشتنا فيها شبه من الناس اللى

مصر وماليزيا .. وتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والدولي

بدأت العلاقات المصرية الماليزية في الثلاثينيات من القرن العشرين من خلال قدوم طلاب ماليزيا لتلقي العلم في الأزهر الشريف . تم تبادل التمثيل الدبلوماسي الكامل معها 1959 وقامت حكومة الاتحاد الماليزي بتعيين سفير لها في القاهرة 1960 . تم تقديم وشاح