ليست هناك قصيدة معينة أعجبتُ بها أو فضَّلتها على مدى سنوات العمر، ولكن لكل فترة قصيدة مفضلة عندي، فعندما كنتُ في المرحلة الثانوية على سبيل المثال كانت القصيدة المفضلة هي قصيدة "العودة" لإبراهيم ناجي، وكانت مقررة علينا في المنهج، والتي يقولها
تعد العلاقات المصرية ـ النرويجية نموذجا لعلاقات التعاون بين الدول، كما تتسم بالتشاور المستمر بين مسئولى البلدين فى مختلف القضايا، خاصة تلك المتعلقة بقضايا الشرق الأوسط، وفى مقدمتها بالطبع القضية الفلسطينية.
وتعد الزيارة الرسمية للرئيس عبدالفتاح
عندما ذهبت لكى أشاهد الفيلم للمرة الثانية، ليس بسبب براعة المخرج، ولكن لأننى قررت أن أمنحه فرصة ثانية، وهى حماية الجمهور، البعض يصنع أفلامه مباشرة لهم، كنت موقنا من المرة الأولى أن كل المشاركين فيه لم يستطيعوا قراءة شفرة المتفرج، وهكذا لم يتجاوز الحضور
فى لقاء عابر مع رجل هندى بعد أداء الصلاة فى أحد المساجد ، سألنى الرجل : هل أنت عربى؟
فقلت له : نعم
قال لى : إذا أنت محظوظ ، لأنك تستطيع أن تقرأ القرأن بسهولة و تتدبر معانيه .
هذه الكلمات جعلتنى أفكر كثيرا فى "النعم" المنسية التى وهبها
لم يصب أى منا بدهشة عندما قالت شيرين على خشبة المسرح، وهى ترثى صديقها الملحن الشاب محمد رحيم (ربنا يجعلها سيئة جارية) بدلا من (صدقة جارية)، وذلك فى دولة الكويت الشقيق، أثناء غنائها بعد توقف، تنبهت واعتذرت وتوقعت أن تلك الهفوة ستصبح (تريند)، وهو ما
تحديث جديد أعلنه تطبيق انستغرام، المملوك لشركة ميتا في سياسة الهاشتاغات، ويهدف هذا التحديث إلى تحسين اكتشاف المحتوى على المنصة سواء لمقاطع الريلر، أو المنشورات، وذلك بدلًا من إغراق المنشورات بهاشتاغات عامة بشكل عشوائي.
ويتضمن التحديث الذي أعلنه انستغرام، اقتصار عدد الهاشتاغات المسموح بها على خمسة فقط لكل منشور أو ريل، حيث كان كان بإمكان المستخدم قبل هذا التحديث إضافة ما يصل إلى 30 هاشتاغًا لكل