عاجل| حريق في سنترال رمسيس المركزي وانقطاع الإنترنت في مصر مصر الجديدة.. دولة تعيد تعريف نفسها من الداخل مها الصغير تعترف بسرقة لوحة الفنانة الدنماركية: أنا غلطت وزعلانة من نفسي الأعلى للإعلام يستدعي ممثل قناة ON E بسبب لوحة مها الصغير في برنامج منى الشاذلي خواطر من جوهر شخصيتي.. حياتك كتابك باشراحيل .. الأدب والجائزة «أحمد وأحمد»... محاولة مستحيلة لإنقاذ «الساموراي»!
Business Middle East - Mebusiness

حي على الحياة

قبل عيد الأضحى بأيام قليلة رجعت إلى بيتي في الإسكندرية، خرجت إلى الشرفة اتفقد طيوري فوجدت إنثى أحد الأقفاص قد ماتت وذكر في قفص آخر مات أيضا. لاحظت حالة من الكآبة تحوم حول الطيور، هم أبنائي ولكنهم بأجنحة تحلق أصواتهم على رجاء قلبي. وقفت أمام القفصين

فتاة الأحلام بعد فاتن وسعاد!

فى منتصف الستينيات وطوال عقدى السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضى، كانت تتردد فى الشارع العربى بين شباب ذلك الجيل تلك المقولة (أحب سعاد حسنى وتزوج فاتن حمامة). يجمع بين فاتن وسعاد موهبة استثنائية فى التمثيل، كل منهما حققت نجاحا غير مسبوق فى مشوارها،

صندوق مكعبات و ذكريات

كم تمنيت لو أنني أملك صندوق ذكريات مليئا بمكعبات الليجو. تتعدد أشكال القطع وألوانها وأحجامها..لا يملك أحد غيري تقرير مصير أشكالها وأبعادها. أبني منزلا فلا يروق لي فأعيد بناء آخر بشكل مختلف وقطع جديدة عله يحمل بين جنباته تفاصيل حياة مختلفة. صندوقي مليء

عبد الحليم حافظ فى عامه الخامس والتسعين يغنى ويرقص على المسرح!

أتم قبل يومين عبد الحليم حافظ عامه الـ 95، لو كان بيننا الآن، لا أتصور سوى أنه سيظل فى الملعب، يغنى ويرقص على المسرح، مثلما يفعل الآن عمرو دياب، وسوف يظل هو أيضا (الألفة) بين كل أقرانه مثلما نرى الآن عمرو دياب، ولن يتردد فى بطولة فيلم غنائى جديد، يضيف

ماذا لو لعب محمود الخطيب بطولة فيلم «غريب فى بيتى»؟

هل حقا هناك غضب لقطاع من الجمهور الزملكاوى، بسبب إعلان فيلم (ولاد رزق القاضية)، حيث ظهر ثلاثة من لاعبى الأهلى مع كولر، «قفشة ومحمد عبد المنعم وإمام عاشور»؟.. تساءل أحد لاعبى الزمالك قائلا: لماذا الانحياز للاعبى الأهلى؟، وطالب جماهير الزمالك