من عتبة عنوان فيلم (صندوق الدنيا) من تأليف وإخراج عماد البهات، تعرف أنك داخل صندوق يمكنه أن يحوي كل شيء على غرابته وتفرُّقه، حكايات متفرقة ومجتمعة في الوقت ذاته لا يجمع بينها سوى خيط رفيع، حكايات لا تُعَد ولا تُحْصَى، فوراء كل إنسان حكاية، وخلف كل جدار
هالني ما كتبه أحدهم على صفحته على "فيسبوك" حينما كتبَ ما أطلق عليه "مقال نقدي"، ولم يلفت نظري رأيه الغريب فى أحد الأعمال الفنية، لأن ما أفزعني هو كتابته لكلمة "النقد"، فلم يكتبها هكذا "نقد" كما نعرفها جميعًا، إنما
الفرح أن تعتاد روحك الحزن والسواد، هي كعقدة ستوكهولم؛ تصبح أسيرا لحزنك المعتاد فقد ألفته وألفك، تعلم متى يحل عليك وكيف تتعامل معه وتودعه بانتظار لقاء جديد، فهو رفيقك الذي لا يكاد يفارقك حتى يعود إليك مشتاقا.
السعادة قرار، ما أسهل الكلام إلا أن الفعل
قلت للسيدة نظيمة مديرة مكتبه: أريد أن أقابل الأستاذ!
سألتني: هل لديك موعد معه؟
قلت: لا .. ولكني شاعر أتيتُ من الإسكندرية .. وأريدُ أن أقابله.
ابتسمت وقالت: أنا لدي تعليمات من الأستاذ أن أي شاعر يريد أن يقابله يدخل على الفور.
وفتحت لي باب
صحينا النهاردة على خبر الموت المفاجئ للفنان الشاب مصطفى درويش البالغ من العمر 43 عاما.
خبر الموت المفاجئ لشاب في عز شهرته وفي أوج مجده بدون سبب مرضي معروف، هو بمثابة صدمة لجمهور أحبه من خلال أعمال تألق فيها خصوصا في الثلاث سنوات الأخيرة.
كانت
بعد مرور 3 أعوام على خروج لقاح أسترازينيكا للنور معلنة الشركة المصنعة مقاومته لفيروس كورونا الذي انتشر حول العالم في أواخر 2019 وبداية 2020، أقرت الشركة في 2024 لأول مرة بأن لقاحها يمكن أن يسبب آثارًا جانبية نادرة.
ولم يكتفي الأمر عند هذا الد فقد تمت ملاحقة الشركة قضائيا في دعوى جماعية بسبب مزاعم بأن لقاحها، الذي تم تطويره مع جامعة أكسفورد، تسبب في الوفاة وإصابة خطيرة في عشرات الحالات.
وفي