مصر تبحث الحد من أمراض القلب والموت المفاجيء بالملاعب شاهد| رئيس وزراء لبنان يتعرض لموقف محرج مع مساعدة نظيرته الإيطالية «إيرشايد» أول نظام تظليل يعمل بالهواء في العالم في أبوظبي بعد 10 أيام مطاردة.. السلطات السلوفاكية تقتل دبا هاجم 5 أشخاص صراع النجوم.. ومن (يشيل الليلة)!! في عيادة الطبيب النفسي تخاريف صباحية _ رحلة الروح نحو السكينة بث مباشر| شاهد مباراة اليمن والإمارات في تصفيات كأس العالم (0:0)
Business Middle East - Mebusiness

«أعلى نسبة مشاهدة».. أعلى نسبة مشاهدة!

لو لم يحقق هذا المسلسل كل هذا النجاح، لأصبح العنوان مادة جاهزة للسخرية من كل من شارك فيه، إلا أنه واقعيًّا «أعلى نسبة مشاهدة» حقق أعلى نسبة مشاهدة، وصار العنوان تتويجًا له. ارتبط شهر رمضان على مدى أكثر من ستين عامًا- عمر التليفزيون المصرى-

«بابا جه».. وزمن الضحك من القلب!

جرعة الكوميديا جاءت هذه المرة معتبرة، وهو ما يشير إلى رغبة لا شعورية لدى الجمهور لإحداث توازن نفسى يواجه به صعوبات الحياة، وكأنه درع واقية لمنع أى إحباطات من التسلل للجمهور. لا يعنينى سواء كان هناك تعمد من شركات الإنتاج بتقديم أعمال كوميدية، أو أن

نماذج ناجحة

المرأة المصرية هي ضمير الأمة ونبضها والحارس الأمين والدرع الواقي أمام محاولات النيل من عزيمة الوطن وتمكين المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من عقيدة الدولة المصرية؛ وذلك تأكيدا على احترام المرأة التى تناضل فى كل ميادين الحياة. والمرأة هي الأم والأخت والزوجة

«مسار إجباري».. داش وعصام قادمان!!

هذا العام بات من الواضح أن الدراما التليفزيونية صار تقييمها نصف شهرى، لم يعد كما تعودنا قبل سنوات قليلة تجبرنا العدالة انتظار بزوغ هلال شوال، مرور عشرة أيام من مسلسل لا يتجاوز 15 حلقة، أظنها تمنحنا مؤشرا بنسبة كبيرة يعبر عن الحقيقة التي تابعناها على

محمد سامى أسطى الدراما!

القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه