منذ إطلاق حكومة أبو ظبي لمنصة "هب 71"، والتي تعد أحد المراكز الضخمة مع استثمارات يقدر حجمها بنحو مليار درهم لاستقطاب الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا من أجل تعزيز مركز دولة الإمارات العربية المتحدة في صدارة قائمة الدول التي تمتلك أكبر عدد
امسكته بيدى، كالعادة، قبل أن استنشق روائح الصباح الجميلة، المعتادة على دخول غرفتى على استيحاء من بعض فراغات الستائر الداكنة، وسط ابتسامة وترقب لما سأجده من رسائل وإشعارات، وأحياناً مفاجآت قد تغضبنى وتؤدى إلى توتر، وربما تُدخل الإبتسامة على قلبي ولكني لا
في محاولة لقراءة أزمة الإعلام المصري وتداعياته السلبية على منظومة الرأي العام، والتي يمكن ملاحظتها في تآكل القواعد التوزيعية للإعلام القومي، وهجرة الكثير من الجمهور إلى وسائل التواصل الاجتماعى والقنوات الخارجية المعارضة لتوجهات النظام، وخطورة ذلك لما
في تصريح لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو منذ أيام ذكر أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا لن يشكل نهاية للحرب ضد تنظيم داعش المتشدد، مضيفا أن ترامب قال: إن "الانسحاب من سوريا ليس نهاية الحرب على داعش، ونحن ملتزمون بها حتى بعد الانسحاب"،
لأول مرة في العصر الحديث يشهد العالم زيارة مشتركة لأكبر مرجعيتين دينيتين في العالمين الإسلامي والمسيحي لدولة عربية وهو ما سمي بـ"لقاء الاخوة الإنسانية" وفقا لشعار الزيارة التارخية المشتركة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب