السيسي يهنئ الزمالك على فوزه بالكونفدرالية: أداء مميز وجهود رائعة متخصص يكشف مفاجأة عن طائرة الرئيس الإيراني بعد اختفائها في ظروف غامضة المباراة المنتظرة.. تابع الزمالك ونهضة بركان في نهائي الكونفدرالية (0-0) شاهد| مباراة الإسماعيلي وبيراميدز في الدوري المصري (0-0) مباراة حسم الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي ووست هام في لقاء الختام مباراة توديع يورجن كلوب.. ليفربول وولفرهامبتون في ختام الدوري الإنجليزي نهاية الدوري الإنجليزي.. آرسنال يواجه إيفرتون في مباراة متوترة علماء فلك: 7 نجوم تشير إلى وجود حضارات خارج الأرض
Business Middle East - Mebusiness

طارق الشناوي

حضور «غزة» فى «برلين»

المهرجانات الفنية، التى ألغينا منذ 7 أكتوبر الماضى عددا كبيرا منها بحجة التعاطف مع ضحايا غزة، أثبتت المهرجانات العالمية وآخرها (برلين) الذى أنهى فعالياته قبل 48 ساعة، أنها على العكس تماما، فمن الممكن أن تتحول إلى أسلحة للمقاومة لكى يسمع العالم أصواتنا ويرى وجوهنا. كانت مصر هى أول دولة عربية تلغى مهرجان الموسيقى العربية، وبعدها بأيام مهرجان

«داهومى» يفتح الباب للعالم الثالث لاستعادة التراث المسروق!

فاز الفيلم الإفريقى التسجيلى (داهومى)، للمخرجة السنغالية ماتى ديوب، التى تحمل الجنسية الفرنسية، بجائزة (الدب الذهبى)، أفضل فيلم فى المسابقة الرسمية. الفيلم يدين سرقة التحف الأثرية من إفريقيا، لم تكن حكاية الفيلم هى عن عودة تحف بقدر ما شاهدنا إضافة من الخيال تصاحب الحوار مع تلك القطع الأثرية، ورسالة الفيلم واضحة، وهى أن الحق لا يموت مهما

«السينما الألمانية» تفوق عددى وتراجع فنى

تلك الحرية فى النقد والمتابعة والتحليل التى ينعم بها الكُتاب والنقاد والصحفيون فى رصدهم للأحداث العالمية، وتحديدًا الفنية والثقافية، وعلى وجه الخصوص فى مهرجان «برلين»، أتمنى أن يمارسوها أيضًا فى عالمنا العربى مع كل الأنشطة الفنية والثقافية بدون أدنى حساسية، وأن يتقبل القائمون على هذه الأنشطة تلك الآراء بدون أدنى حساسية. تنتشر

«السيد قشطة» يجبر الجمهور على مغادرة دار العرض غاضبًا!

مع كلمة النهاية تعالت الأصوات الغاضبة داخل دار العرض، ولم تكن المرة الأولى التى يخترق فيها أذنى هذا الصوت الذى يستخدمه البشر وبكل لغات العالم للتعبير عن الاستهجان، أكثر من فيلم- حتى كتابة هذه السطور- لاقى نفس المصير، إلا أن تلك المرة ربما كانت الأعلى والأكثر مباشرة فى الإعلان. دعونا أولا ننتقل من النهاية إلى البداية، شاهدت مساء أمس الأول

وجهك فى المرآة.. أم وجهك فى عيون الناس؟!

الفيلم الأمريكى (رجل مختلف) يملك فيضًا من الشحنات العاطفية يدفعك لا شعوريًا للتوحد مع الشاشة، فى ظل حياة صارت تدفع النساء والرجال- كل بوسائله- للبحث عن ملامح نموذجية تعارف عليها المجتمع باعتبارها هى (ترمومتر) الجمال، ومع مرور الزمن تتغير تلك المرجعية، وربما تنقلب المقاييس، وما كان يعد نموذجًا للجمال يصبح مؤشرًا يدل على أقصى وأقسى درجات القبح،

على طريقة «ماجدة الرومى».. ماريام الحاج تحكى للعالم مأساة لبنان!!

في قسم (البانوراما) بالمهرجان يشارك الفيلم اللبنانى (مثل قصص الحب) إخراج ماريام الحاج، الذي حظى بقدر من الحفاوة بعد أن تعددت فرص عرضه، الشريط يفتح الباب على مصراعيه لكل ما يعيشه ويكابده الشعب اللبنانى الشقيق من مخاطر تهدد أمنه القومى والوطنى والشخصى، تمنعه حتى من الحياة بأقل ما هو متاح، إلا أن نصف الكوب الملآن من تلك الصورة المخجلة لضمير