فتحت مجموعة السبع الباب على مصراعيه نحو عالم جديد من الإجراءات التي تتواكب مع التطور، والواقع الذي نعيشه في كافة دول العالم، بعد الإعلان مؤخراً عن اتفاق دول المجموعة على وضع حد أدني للضريبة على الشركات العالمية العاملة بها بما لايقل عن 15%، وهو الأمر
كُتِب على مصر الجديدة، التي بدأ بزوغ فجرها عقب ثورة 30يونيو 2013، أن تسير في كل الاتجاهات داخليًا وخارجيًا، في آن واحد، لتصحيح أخطاء الماضي، وهي مهمة ثقيلة لا يستطيع القيام بها إلا قيادة سياسية حكيمة ورشيدة، تقف أمام العالم بقوة مُستمَدة من
تثبت مصر دائمًا أنها قلب العروبة النابض، وتنطلق نحو دول القارة الإفريقية، خاصة دول الجوار، من واقع مسئوليتها التاريخية والسياسية والأمنية والاقتصادية.
وعليه، لم يكن غريبًا، أن تتحدى كل الظروف والصعوبات الاقتصادية التي يعاني منها العالم جراء
لدينا ربط عقيدي بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى، موثق في القرآن الكريم الذي وصف من حوله بالبركة، حيث يرابط المقدسيون للدفاع، عنه ورغم إمكانياتهم الضئيلة في مواجهة الاحتلال الغاشم، إلا أن لصمودهم بركات كشفت عنها أحداث الشيخ الجراح وتداعياتها خلال الأيام
خلال الأيام الماضية تحولت المنصات الإعلامية العالمية من الحديث عن الإنتهاكات الأثيوبية بملف سد النهضة إلى تسليط الضء على الأحداث التي تجري في فلسطين حاليا، تحديدا سطوة جيش الإحتلال الإسرائيلي على منازل المدنيين في حي الشيخ جراح.
في عالم السياسة لا
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في