تلقيت رسائل كثيرة تليفونية، وعلى الواتس، والإيميل؛ تعقيبا على ما كتبته أمس عن مقاطعة المنتجات التى تساند العدوان الإسرائيلى على غزة، وتدعم دولة الاحتلال بشكل عام قبل، وفى أثناء، وبعد العدوان.
بعض التعليقات كانت على البيتزا، التى كانت أمهاتنا تصنعها فى
أتفق تماما مع ما جاء فى عمود الكاتب الصحفى محمد سلماوى فى عدد يوم الأحد الماضى؛ حينما طالب بمقاطعة كل من يدعم أعداء مصر، والأمة العربية، وفى القلب منها فلسطين، باعتبار أن الأحداث الأخيرة فى غزة كانت المرآة الفاضحة التى كشفت أعداء الأمة العربية الذين لا
«أكرر النداء لإنهاء كابوس الدماء فى غزة»، تلك هى بعض التصريحات التى أطلقها أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، أمس الأول، لوقف شلالات الدماء فى غزة على أيدى قوات الاحتلال الإسرائيلية التى تخوض «حرب إبادة» بكل ما تعنيه
فى وقت تقوم فيه أمريكا وحلفاؤها من دول الغرب ولا تقعد فى حالة حبس صحفىٍ واحد فى الدول التى تخالفها فى النظام السياسى- تصمت أمريكا ودول الغرب حينما يقوم النازيون الجدد فى إسرائيل بقتْل الصحفيين، وحصارهم، ومطاردتهم، واغتيال أفراد عائلاتهم من دون أى ذنب،
جاء مؤتمر القاهرة للسلام، الذى دعا إليه الرئيس عبدالفتاح السيسى الأسبوع الماضى، ليكون بمثابة حجر ضخم «ألقته مصر» لتصحيح المسار «المختل» الذى تصر عليه «إسرائيل»، مدعومة بدعم أمريكى لا نهائى، وتسير معهما فى الطريق نفسه
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،