بابا نويل يسكن بيننا
نجوان ضبيع
منذ طفولتي وكانت تستوقفني حكايات بابا نويل الخيالية والتي سردتها واستفاضت في سردها السينما الغربية تحديدا وتشابهت كثيرا من تلك الأفلام في عادات وتقاليد استقبال العام الجديد ولكن ما كان يلفت انتباهي هو تلك
اعتراف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل، ونقله للسفارة الأمريكية من تل أبيب إليها، قرار سيكون له تداعيات كارثية على القضية الفلسطينية وعلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وعلى المنطقة العربية كلها.
فالقرار أقل ما يوصف به، أنه
ماذا لو كان مرتكب جريمة لاس فيجاس الذي قتل 50 امريكيا واصاب 500 اخرين مسلما؟ كان سيغرد الرئيس ترمب بأنه تنبأ بذلك الإرهاب، وكان اتخذ الكونجرس اجراءات لمعاقبة الدولة موطن القاتل الارهابي، هذا ما طرحه للكاتب الأميركي، توماس فريدمان، بمقاله بصحيفة
نجد أغلبنا يخطط من أجل أن يقوم برحلة ممتعة أو يخطط من أجل زواج الأولاد وينظم الميزانية والجمعيات لتحقيق هذا الهدف ونجد بعضنا يخطط لشركته الجديدة لتكون من أكبر الشركات وهذه تخطط من أجل مظهر جديد لمنزلها وهؤلاء الشباب والشابات يخططون لمفاجأة صديقتهم بعيد
أشعر وكأننا أصبحنا نعيش في زمن "الصدمة"، فوجود الأخلاق بات يصدمنا كما نُصدم لانعدامها تماماً، وهذا ما حدث فعلياً في لقاء الفنان هشام سليم مع الإعلامية لميس الحديدي عندما تحدث عن علاقته بوالدة الراحل صالح سليم، حيث شعرت وأنا أقرأ تعليقات بعض
قال الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن القرار الإسرائيلي الأخير يمثل ضربة جديدة وخطيرة لوجود الوكالة في القدس المحتلة، ويأتي في سياق حملة متواصلة تستهدف دور الأونروا وخدماتها الإنسانية.
وأوضح خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل لا تكتفي بعمليات التضليل والتشكيك في عمل الوكالة، بل تمضي قدمًا في سنّ قوانين وإجراءات