عبارة إستخدمت فى غير محلها بكل أسف أتى بها الشاعر الروماني فرجيل في ملحمته الإنيادة حيث يقول "إمرأة كانت قائد هذه المغامرة" أما المثل بنصه الفرنسي هذا (Cherchez la femme) فقد ورد فى مسرحية للكاتب الفرنسي ألكسندر دوما عام 1865 ثم تنقلها
على مقهى في وسط القاهرة، دار حوار بيني وبين مجموعة من الأصدقاء، عن الصحافة والصحافين، بين الأسماء الذين ركزت عليهم في حواري، "سيد الحوار الصحفي" الكاتب محمود فوزي، الذي رحل عن الحياة في في 17 يوليو 2009 وجدت مقاطعة كثيرة، واستفسارات وصلت لحد
فجأةً وبدون سابق إنذار تلجُ سفينتي ذلك المحيط الهادر الغاضب حيثُ تلاطمها الأمواج بغضب، فتارةً تحملها للأعلى ثم برعونة معاكسة تقذفُ به للأسفل، فجميعُ المؤشرات السابقة لم تنذرني بالعاصفة إذ كنتُ أُبحرُ في أمانٍ واستقرار وما أجملها من سماءٍ فيروزية اللون
كتب على شفتيها وكفيها قصائد عشقه المجنون - - رسم أحلامه على رموش عينيها، وحين ارتوت من شفتيه قررت أن يكون هو رجلها الحقيقي المسكون دوما بالشوق والشغف، آمنت أن الحب لا يعرف السلطة ولا الأخلاق ولا الحلال من الحرام، ولكن كان إيمانها كفرا وعذابات.
في هذا
"لا أريد منكِ شيئًا.. أمي كفى عن هذا"...
هكذا كانت ردود "زهرة" على والدتها "رجاء".
سمعتها وأنا فى رحلة عودتي بالقطار من اجتماع عمل، لفتت انتباهي اللغة العربية كأي مغترب تلفت انتباهه لحظة حنين وألفة عندما يسمع حديثا
طوّر باحثون صينيون نموذجًا علميًا متقدمًا للتنبؤ بدرجة شيخوخة أعضاء الجسم البشري، بما في ذلك الدماغ، بما يتيح إجراء تقييم دقيق ومحدد لمستويات الشيخوخة في كل عضو على حدة، ويفتح آفاقًا جديدة في فهم آليات التقدم في العمر والوقاية من الأمراض المرتبطة به.
وتركزت الدراسات السابقة في مجال الشيخوخة على السمات العامة للتقدم في العمر أو على دراسة آليات الشيخوخة في أعضاء منفصلة، وهو ما صعّب فك رموز الأنماط