أقرّ أنا الموقعة أدناه أنه بموجب هذه الرسالة أتقدم باستقالتي رسميًا كشخص بالغ.
لقد قررت وأنا بكامل قواى العقلية أنني أرغب في قبول مسؤوليات سن الطفولة مرة أخرى.
أريد أن أعود إلى الوقت الذي كانت فيه حياتي بسيطة، عندما كان كل ما أعرفه هو كتب التلوين
ككل الرجال الذين اعتقدوا أن القدر اختارهم لأداء مهمة سامية، كان هتلر بحاجة إلى عصابة، فأسس في إبريل من عام 1925 حلقة مخلصة من الحراس الشخصيين سيعرفهم العالم لاحقا بالـ "إس إس"، وهو اختصار لتعبير ألماني يعني "القيادة الحارسة".
ومن
المشهد الأخير الذى شاهده الجمهور لدلال عبد العزيز فى رمضان الماضى كان هو الرحيل، فى مسلسل (ملوك الجدعنة) حيث كانت تردد (الله ما شاء الله أكبر الله الله الله) وهكذا ودعتنا أيضًا على الشاشة الصغيرة وهى تناجى الله.
هل هدأت الآن بعض المواقع الصحفية عن
في رحلة الحياة، وفى أثناء قيامنا بالمهام اليومية على المستوى الشخصي أو المهني، قد نتعرض لبعض الانتقادات أو التوجيه من مسئول كالمدير في العمل أو الأب والأم في المنزل عندما نخطئ في أمر ما، ونواجه ذلك بطريقة غير لائقة؛ في حين يعتقد المسئول أن الصراخ والوعيد
الإشاعة سلوك عدواني ضد المجتمع، وتعبير عن بعض العقد النفسية المترسبة في العقل الباطن، وهذا السلوك العدواني قد ينجم عنه أفعال مباشرة، وحرب الشائعات الأقوي والأخطر، والأكثر تأثيراً من السلاح، خاصة في وقت ومراحل انتقال المجتمع من نظام الي آخر.
ولعل أبرز
قال الدكتور سامي الشريف، عميد كل الإعلام الجامعة الحديثة، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون الأسبق، إن الناس أحيانا تقول شهادتك مجروحة، لأنك تشهد لإنسان قريب منك أو إنسان عزيز عليك أو إنسان تربطك بيه صداقة بعيدة وهذا ينطبق على شهادتي للإعلامي والمخرج المتميز الأستاذ عمران زهران.
وأكد الشريف، أن عمران زهران فنان راقي على خلق عالي على كفاءة كبيرة جداً من التميز، موضحا أن رأيه لم يكونه من خلال الأعمال