* في «غُدْوَة» تنديد بالديكتاتورية ودعوة لتكريس العدالة وإعلاء قيمة الحقيقة.
* .. وفي «قُدْحَة» فضح للصراع الطبقي والفقراء الذين يدفعون ثمن الحياة الأبدية للأغنياء!
اتسمت أعمال الدورة ال 43 لمهرجان القاهرة السينمائي (26
الإنجاز أراه كبيرا، إلا أن الأمر لا يخلو من أخطاء بعضها مجانى، منحت المتربصين سلاحا للانقضاض على التجربة برمتها.
حضور كل من الفنانة الكبيرة لبنى عبدالعزيز والفنان القدير رشوان توفيق توزيع جوائز الختام حالة إبداعية خاصة، فهو تكريم مزدوج كرم المهرجان
كبر الولد وأصبح عمره سبع سنوات؛ أي السن المناسب لتعلم الصلاة.
يجب أن تصلى الفروض الخمسة كل يوم حتى لا تدخل النار، ويبدأ الوالدان في رواية تفاصيل العذاب في النار؛ فينتظر الولد كل فرض ليؤديه للخلاص منه؛ لخوفه من عقاب ترك الصلاة.
ما ذنب طفل بهذا
التحول الكبير فرض نفسه على كلمات المكرمين
لماذا نجحت فكرة «القاعة البديلة» و«الشاشة الموازية» في البحر الأحمر.. وفشلت وأثارت الغضب في القاهرة؟
ليست مصادفة، على الإطلاق، أن تختار إدارة مهرجان البحر الأحمر السينمائي
فى الفيلم التونسى الجرىء (أطياف) لمهدى هميلى أضاف للنسخة المعروضة فى مهرجان القاهرة السينمائى الناطقة بالعربية، كتابة الحوار على الشاشة بجوار الإنجليزية أيضًا بالعربية، التى توصف بـ(البيضاء) المحايدة، أى أنها تبتعد عن الكلمات المغرقة فى محليتها، حتى
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم الواقع، والاقتراب من الناس، والقدرة على التعبير عنهم بوعي لا يُقصي، وصوت لا يُزايد.
لقد خطت الدولة المصرية خطوات واسعة في السنوات الأخيرة، على مستوى