الهدف الأعمق فى تلك الدورة من مهرجان (طشقند) والتى تحمل رقم (21)، أن يستعيد تواجده الدولى مجددا، بعد أن غاب عن الساحة قرابة ربع قرن، وهو قطعا زمن طويل يؤثر سلبا إقليميا وعالميا، المهرجان كان يمثل لدول العالم وخاصة ما نُطلق عليه (الثالث) قيمة استثنائية،
بدأ التراكم الهائل في المعرفة في أواخر القرن العشرين ؛بسبب زيادة إنتاج المعلومات؛ وظهور العديد من العلوم الجديدة؛ ومع مرور الوقت يتضاعف تدفق المعرفة بشكل مستمر وبفترات زمنية تقل تدريجياً؛ نتيجة لذلك ازداد إنتاج الكتب والوثائق بأنواعها المختلفة ؛لتصل إلى
ما بعد الإنسانية.. غاية، يتضافر لمحاولة الوصول إليها، طموح بعض العلماء، وأطماع بعض الشركات ورجال الأعمال، وأحلام قوى دولية، وقد تحدثت عن الجانب المضئ منها في المقال السابق، أما الجانب الخطير من محاولة الوصول إلى ما يسمى بـ (الإنسان2 ) أو (نسخة معدلة)
تقع إمارة عجمان على ساحل الخليج العربي؛ بطول حوالي 16 كيلومتراً بين إمارة الشارقة؛ وإمارة أم القيوين؛ وتحتل هذه الإمارة موقعا استراتيجيا متوسطا بين إمارات الدولة.
مدينة عجمان هي عاصمة الإمارة؛ وتقع على ساحل الخليج العربي؛ وتحولت عجمان إلى مدينة عصرية؛
أول الأعلام التى زينت خشبة المسرح فى بداية حفل الافتتاح بعودة مهرجان (طشقند) هو المصرى وانتهى أيضًا إليه.
ربما أطول حفل افتتاح راقص شاهدته طوال رحلتى الصحفية، امتد أكثر من ساعتين، عشت خلالها حالة لا تنقطع من البهجة، مع كل فقرة يتم المزج بين شاشة
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث