بما أننا سَلّمنا عقولنا وقلوبنا لعالم افتراضى من خيال المآتة، لا يمت للواقع بشلن مِصَدّى، ومضينا عقد احتكار مع شياطين مواقع التواصل الاجتماعى (فيس بوك - إنستجرام - تيك توك) عن طيب خاطر وتخلف عقلى، فليس غريبًا أن نخترع لقاءً يتويوبيًا من محض التهيؤات
شيرين بعد أن حلقت شعرها (على الزيرو) قررت أن تبوح بكل شىء (على بلاطة)، أميل إلى تصديقها، إلا أننى فى نفس الوقت أوقن أنها ترى وجها واحدا، وأن الصورة لم تكتمل، ينفرط الزمن ومن كانوا معنا قبل أيام أو ساعات غابوا، وفى كثير من الأحيان تغيب أيضا الحقيقة أو
تقول إحدى نظريات الكاتب والفيلسوف الفرنسي سارتر "إن التقييم الحقيقي لأي فنان لايتحقق الإ بعد وفاته، فعندئذ تكون أعماله قد أكتملت، ويساهم كل عمل منها في إلقاء الضوء على الأعمال الأخرى".
أعتقد بما لايجد مجالا للشك أن هذة النظرية طبقّت ومازالت
هذا أول مقال أضع عنوانه قبل كتابته، فلقد كانت تجربة قاتلة وكاشفة في نفس الوقت.
كعادتي أذهب وأعود من القاهرة وإلى الإسكندرية، فلي أحبابي هنا وهناك. قررت أن أصطحب سيارتي معي، لطول فترة بقائي هذه المرة بالقاهرة.
أعاني منذ طفولتي من ضعف شديد في
يقال ما الحب إلا للحبيب الأولى، ويقال إذا وقعتي في حب رجلين في آن واحد فاختاري الثاني لأنك لو حقا تحبين الأول ما خفق قلبك للثاني.
في عام ١٨٨٦، أسس الطبيب النمساوي سيجموند فرويد مدرسة التحليل النفسي وهي تعد من أهم مدارس علم النفس وأكثرها عمقا في تحليل
أشاد الفنان والمخرج المصري، عمر زهران، بمسرحية الفنان محمد صبحي "فارس يكشف المستور".
وأعرب زهران، عن سعادته بدعوة محمد صبحي لحضور المسرحية قائلا: "كانت غامرة ياصديقي وتضاعفت بهذا العمل الفني الراقي والوطني الذي أضحكنا وأبكانا من القلب وجعلنا نفخر دوما بمسرحك العظيم الذي يعوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ".
كان الفنان محمد صبحي، قد نشر عبر حسابه الرسمي صور