في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
قرر الأب أن يتنازل عن "القايمة"، ويكتب مكانها "من يؤتمن على العرض، لا يُسأل عن المال"، كتبها بخط عربي أصيل، وربما طلب من أحد الخطَّاطين المتخصصين كتابتها، وكأنه خطط مُسبقًا لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي؛ تفاخرًا بموقفه الرجولي
استيقظ الجمهور الزملكاوي في مصر والوطن العربي، على خبر أشبه بـ"الكروي المفجع" لهم بتداول وسائل إعلام تونسية ومصرية لتقارير تفيد باتفاق أفضل نجوم الفريق "فرجاني ساسي"، مع إدارة الريان القطري للانتقال له بعد انتهاء عقده مع الزمالك نهاية
عندما سمعت هذا التعبير لأول مرة - اقتلوا أعزائكم - شعرت بالصدمة والأرتباك معاً، للحظة ظننت أنه تعبير يشجع على قتل من نحبهم وقلت ماذا؟! ولكن إتضح لي أنها مقولة تشير إلى قتل "الأشياء" وليس "الأشخاص" وأنها تتحدث عن "فلسفة حياتية
في إطار سعي الإمارات لتعزيز البيئة الفنية الحاضنة للفنون، وتشجيع الإنتاج الفني للأفراد المبدعين واستقطاب الموهوبين والفنانين، وتحفيز اقتصاد الصناعات الإبداعية، أصدرت الحكومة مرسوما بقانون اتحادي لتمكين قطاع الفنون، عبر تنظيم عمل المؤسسات الفنية التي لا تهدف إلى تحقيق الربح من أعمالها وأنشطتها الإبداعية، وتوفير مجموعة من المزايا لقطاع الفنون والمبدعين.
ويسعى المرسوم إضافة إلى خلق مظلة تشريعية