إن الرقص طريقة سهلة لتحسين مزاجك وقدرتك على التكيّف مع تحديات الحياة لما له من إيجابيات واضحة في خروج الطاقة السلبية من الإنسان على هيئة المجهود المبذول في الرقص.
حديثي اليوم عن رقصة أخصها بالذكر لما لها من فوائد تفوق إخراج الطاقة السلبية، عن
فى الأشهر الأخيرة ارتفع منسوب الزج باسم مصر، باتهام البعض بالنيل منها وسمعتها وقدسية ترابها، آخر من لاحقهم الاتهام العشوائى الملحن والمطرب عمر كمال، عمر أفلت من مذبحة نقابة الموسيقيين التى وضعت على رأس قائمة الممنوعين 19 مغنيًا للمهرجانات، وضمت إليهم حسن
كنت أتعجب وأنا صغيرة وفي بداية فترة المراهقة من فخر أصدقائي الذين قضوا بعض سنوات طفولتهم في الإمارات وكيف يتحدثون عنها وكأنها هي الوطن…
أغار على مصر وأتهم هؤلاء الأصدقاء بعدم الإنتماء، أجيب بفخر على كل كلمة يمجدون بها الإمارات وأقول ”لو
هل تعلم أنك غير قادر على خسارة تلك الكيلوغرامات الزائدة بسبب طفلي الداخلي يؤذيني؟ وهل تعلمين أن زوجك يعاملك بهذا اللؤم بسبب طفله الداخلي؟ وهل تعلم أنك غير قادر على ترك التدخين بسبب طفلك الداخلي؟ ما هو هذا الطفل الداخلي أصلاً؟
الطفل الداخلي الذي كثُر
اللى عليه العين... محروس من شر الحسود وأصيل من جدود لجدود، شايل فى قلبه الخير، طارح من كفوفه الجود.
اللى عليه العين... نسر جسور، جناحه حرير على أهل الخير، وذراعه حديد فوق أى شرور.
اللى عليه العين.. ف الشدة ضهر وسند وف الضيقة عزم وجَلد، بروحه يمد
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم الواقع، والاقتراب من الناس، والقدرة على التعبير عنهم بوعي لا يُقصي، وصوت لا يُزايد.
لقد خطت الدولة المصرية خطوات واسعة في السنوات الأخيرة، على مستوى