حينما تمسك بين يديك رواية "لقيطة اسطنبول" للكاتبة التركية ألِف شافاك والصادرة عام 2006 ستجدها تأخذك إلى ما يعرف بـ "مذابح الأرمن" من خلال علاقة عائلتين الأولى تركية تعيش في إسطنبول، الثانية أرمنية تعيش في الولايات المتحدة، ربطت بينهم
منذ شهور عدة تدور الآلة الإعلامية للإعداد لرمضان بفيض من الأعمال الفنية بلغ عددها هذا العام 22 مسلسلا مصريا، فيما تبذل الجهات المسئولة كل طاقتها لتوفير أكبر كميات من الأطعمة، وتخصص الأسرة المصرية نحو ثلث ميزانيتها السنوية لرمضان فقط، بجملة نفقات تبلغ 35
تلعب التنشئة الاجتماعية داخل كل منا دورا هاما ومؤثرا فى قبولنا للآخرين وكيفية التعامل مع من يختلفون عنا، تبدأ القصة بالحكايات التقليدية.
تصادم حلم إبنك بحلمك له كأب أو أم فهو يريد أن يعمل عملا حرفيا لا يحلم بالبالطو البيض، يؤسس أركان حلمه بأعمدة
من يحمينا من تسلط بعض شركات التكنولوجيا العالمية واستبدادها؟ وكيف نضمن حقنا في الخصوصية؟ ومن يمنع هذه الشركات العملاقة من مراقبتنا طوال الوقت وتحليل كل أفعالنا ومشاعرنا على شبكات التواصل الاجتماعي بدءا من الإعجاب (الليكات) ومرورا بمشاركة ما نستحسنه
الخمسة الكبار الذين يمارسون هيمنة ضخمة على العالم ليسوا الدول الخمسة التي تملك حق الفيتو بمجلس الأمن، وإنما شركات لديها تأثير قد يكون أكبر من تلك القوى الدولية، حيث تتحكم في أضخم ثروة بالعالم، وتتنافس فيما بينها على إحراز أعلى رقم للقيمة السوقية في نادي
في إطار سعي الإمارات لتعزيز البيئة الفنية الحاضنة للفنون، وتشجيع الإنتاج الفني للأفراد المبدعين واستقطاب الموهوبين والفنانين، وتحفيز اقتصاد الصناعات الإبداعية، أصدرت الحكومة مرسوما بقانون اتحادي لتمكين قطاع الفنون، عبر تنظيم عمل المؤسسات الفنية التي لا تهدف إلى تحقيق الربح من أعمالها وأنشطتها الإبداعية، وتوفير مجموعة من المزايا لقطاع الفنون والمبدعين.
ويسعى المرسوم إضافة إلى خلق مظلة تشريعية