في العام الجديد هناك أمنيات جديدة؛ وأحلام قد تختلف عن الأعوام السابقة؛ كل منا يحاول أن يحقق طموحات هامة سعى من أجلها فترات طويلة.
وسيحل عام جديد ألا وهو عام ٢٠٢٢م؛ ويعتبر بداية جديدة لكل إنسان؛ أمنيتي في العام الجديد القضاء على الأمية؛ وأهمية السلامة
كل نشاط من شأنه خدمة الثقافة العربية يحرك بداخلي الكثير من المشاعر الإيجابية، وأى إصدار ثقافي يدرك قيمة وأهمية دوره فى المجتمع يسكب بداخلي طاقة إيجابية حد الامتلاء، الحي الثقافي "كتارا" فى مدينة الدوحة بدولة قطر أحد هذه الأنشطة التي تنير مصابيح
بينما حقق شباك حفل عمرو دياب رقمًا قياسيًا فى (موسم الرياض)، وبعد ساعة واحدة من الإعلان نفدت كل التذاكر، نقرأ فى نفس التوقيت أن مطربا أردنيا لم يبلغ الثلاثين أدهم النابلسى يعتزل الغناء معلنًا أنه حرام، وقبل 24 ساعة فقط نتابع رئيس الوزراء الأسبق فى العراق
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
استيقظت صباح أحد الأيام ووجدت أولادي يبحثون عن السلحفاة التي تعيش معنا منذ سنوات عديدة.
انقلب البيت رأسا على عقب، نبحث سويا أولادي الثلاثة وأنا.
لم نترك ركن في البيت إلا وبحثنا فيه. ثم بدأت الهواجس تعبث بعقولنا، هل يمكن أن يكون قد سقط من
أشاد الفنان والمخرج المصري، عمر زهران، بمسرحية الفنان محمد صبحي "فارس يكشف المستور".
وأعرب زهران، عن سعادته بدعوة محمد صبحي لحضور المسرحية قائلا: "كانت غامرة ياصديقي وتضاعفت بهذا العمل الفني الراقي والوطني الذي أضحكنا وأبكانا من القلب وجعلنا نفخر دوما بمسرحك العظيم الذي يعوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ".
كان الفنان محمد صبحي، قد نشر عبر حسابه الرسمي صور