* مفاجأة: الفيلم المصري المُرشح للأوسكار خالف شرط الترشح ولن يُعرض هذا العام !
* من غرر بلجنة الاختيار وأكد لها أن الفيلم سيُعرض في ديسمبر بينما مؤلفه يؤكد أن «الرقابة لم تُصدر تصريحاً بعرضه» .. وأضاف: «الفيلم مُهدد بعدم العرض في
أحترم شخص د. مبروك عطية إلا أننى أختلف تماما مع رأيه فى تقييم الفن بالإباحة أو المنع طبقا للمعايير الدينية.
لا يوجد داعية إسلامى على مدار التاريخ إلا وقال مثل مبروك عطية (ليس كله حراما)، أنور وجدى كان بصدد تقديم أول أفلامه كمخرج (ليلى بنت الفقراء)
مضت عقود طويلة أهملت فيها لغة الضاد وبدت وكأنها مكسورة الجناح في محل جر، لدرجة اننا خشينا أن تصبح من أخوات كان أو تغدو (لا محل لها من الإعراب) في عصرنا، ولكن خلال السنوات الأخيرة تضاعف الاهتمام بها على مستويات عديدة ليس فقط من جانب الناطقين بها الذين
في مثل هذا الوقت من كل عام يطرح هذا السؤال نفسه : هل ولد المسيح يوم الخامس والعشرين من ديسمبر كما تعتقد الكنائس الغربية أم ولد يوم السابع من يناير بحسب معتقدات الكنيسة الشرقية ؟
انه سؤال خلافي ويُطرح دوماً ولكل فريق ثوابته في أيهما التاريخ الصحيح
قديمًا كانت الحجارة هى الوسيلة التى يسجل عليها الإنسان إنجازه وأفكاره وكل ما يريد الاحتفاظ به لنفسه ولأجيال المستقبل، ومع التطور ظهر ورق البرديَّ ثم الورق العادي والطباعة، ثم بدأت مرحلة جديدة تتزامن مع ذاكرة الإنسان المطبوعة وهى الذاكرة السينمائية حينما
أشاد الفنان والمخرج المصري، عمر زهران، بمسرحية الفنان محمد صبحي "فارس يكشف المستور".
وأعرب زهران، عن سعادته بدعوة محمد صبحي لحضور المسرحية قائلا: "كانت غامرة ياصديقي وتضاعفت بهذا العمل الفني الراقي والوطني الذي أضحكنا وأبكانا من القلب وجعلنا نفخر دوما بمسرحك العظيم الذي يعوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ".
كان الفنان محمد صبحي، قد نشر عبر حسابه الرسمي صور