رحل عن عالمنا قبل أكثر من عشر سنوات، الكاتب الدرامي المتوهج إبداعاً، تاركاً عدداً كبيراً من المسلسلات التي لا تزال تتنفس عبر الفضائيات، لأنها تملك مفاتيح اختراق حاجز الزمن.
مؤخراً تحدث إعلامي شهير عن زواج الكاتب الدرامي قبل رحيله بسنوات قليلة من
قبل ساعات احتفلت إذاعة الأغانى بعيد ميلاد نجاة، واستعاد الجمهور عشرات من الأغانى والقصائد مع الصوت الملائكى (سيدة القصيدة العربية)، الصوت الذى وصفه الشاعر الكبير كامل الشناوى بـ(الضوء المسموع)، وهو أصدق توصيف لقيثارة السماء.
نجاة تضع حاجزا خرسانيا ولا
بعيدًا عن شخصنة القضية بين أحمد زكى وخيرى بشارة، ومن هو صاحب اقتراح قصة شعر (كابوريا)، وأضيف لها أيضًا مؤخرًا الساعة التى يخلعها أحمد زكى فى فيلم (زوجة رجل مهم) أثناء إجرائه تحقيقًا، هل هى من أفكار أحمد أم المخرج محمد خان؟ لا تنتظر منى أو غيرى إجابة
فجأةً، صار اللاموضوع هو الموضوع، قفز للمانشيت ما كان يستحق ألا تتجاوز مساحته صفحة داخلية، وعلى استحياء لو وُجد له مكان.
ولأن المتحدث هو المخرج خيرى بشارة والحديث عن أحمد زكى، فقد احتل الهامش مكان المتن.. السؤال: من هو صاحب فكرة قَصة شعر (حسن هدهد) فى
تقول الأسطورة القديمة إن إبليس مبتكر الشرور الأزلية، وهادم اللذات، ومفرق كل الجماعات، جمع كل جنوده الرديئة وأقام لهم وليمة على شرف إفساد حياة الإنسان على الأرض، وقد اقترح شيطان صغير من بين الجالسين على حافة الهاوية أن أكثر ما يفسد حياة الإنسان هو أن
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى