قبل نحو ثلاث سنوات حدث انفجار مدوٍ بالقرب من معهد الأورام المطل على شارع قصر العينى، الصوت أفزع المرضى وعاشوا حالة غير مسبوقة من الذعر، وانتفضت قلوب المصريين، تواصلت مع مطرب شهير، كان بيننا وقتها قدر من الصداقة، واقترحت عليه أن يقدم حفلا غنائيا تذهب
تنسب مجانية التعليم في مصر إلى عهد الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر أي ما بعد ثورة ٢٣ يوليو .... ولكن في حقيقة الأمر أن رحلة مجانية التعليم بدأت في العصر الملكي ..... حيث تم البدء بمجانية التعليم في المرحلة الابتدائية ..... ثم أصر طه حسين وزير
التطورات الدولية والاقليمية الراهنة تدفع الى ضرورة بلورة مشروع قومى ينبع من احتياجات الشعوب العربية ويواجه التحديات المشتركة المحدقة بالمنطقة، بعيدا عن أوهام الزعامات التاريخية والأيديولوجيات التى عفا عليها الزمن. هناك أسباب عديدة تجعل من بلورة هذا
عندما سألوا الموسيقار محمود الشريف عن تحليله لأسباب هزيمة 67؟ أجابهم الحشيش وأم كلثوم، هذا الرأى أدلى به فى زمن الرئيس جمال عبدالناصر وفى عز سطوة سيدة الغناء العربى، كان الشريف يرى أن سهرة أم كلثوم الغنائية التى كانت تقدمها كل خميس فى أول شهور الشتاء،
«عفوا نفد رصيدكم».. هذا هو التحذير الذى يتحول إلى كابوس، خاصة لو تحسست جيبك واكتشفت أنه أيضا نفد رصيده.. ليست كل الأزمات تقع فى نطاق (المحمول)، فقد تكتشف أن رصيدك من الحب (صفر)، ولا توجد وصفة مضمونة لاستعادة الحب.
هل يغفر الجمهور أخطاء
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى