«أبذل جهدى لأكتب ما يقنع القلب بالنبض عندى، وما يقنع الروح بالعيش بعدى، إن حضارة الإنسان وتاريخه ومستقبله رهن كلمة صدق، ورؤية صدق وشعار صدق، فبالحق نعيش وبالرحمة نسمو».. هذه ليست كلماتى وإنما ومضات من الحكمة تشع نورًا تخترق الوجدان فتسكن
يجمع بين مصر والإمارات روابط أخوية تاريخية وعلاقات تعاون وتنسيق متبادل على جميع الأصعدة، بدأت العلاقة بين الشيخ زايد ومصر بدءا من عهد الرئيس جمال عبدالناصر؛ فقد جمع حلم الزعامة بين الرئيسين، ورفعوا شعارا واحدا هو القومية العربية، وارفع رأسك يا أخي فقد
لا يزال عبدالحليم وأغانيه وأفلامه وسيرته تحتل المساحة الأكبر فى (الميديا)، وهو بين عدد قليل جدا نحتفل بهم مرتين سنويا فى (الميلاد) و(الرحيل)، دائما هناك شغف بكل تفاصيل حياته.
فى جلسة خاصة جمعتنى مع المخرج الجزائرى المعروف أحمد راشدى فى إحدى ليالى
عندما كنت صغيرة، كان العامل المشترك في كل الإمتحانات التي مرت علي من مرحلة الطفولة وحتى حصولي على درجة الدكتوراه، هو كارت رقم الجلوس.
كارت ملصق على ورقة الإجابة، تكتب فيه اسمك وصَفَك ورقم جلوسك بدون شطب أو أخطاء، وكان أكثر ما يوترني.
غريب عقلنا
للمدن الساحلية التي تطل شواطئها على البحار مذاق خاص إبتداء من سهولة تخطيط شوارعها الرئيسية باعتبارها شريطا موازيا للبحر تتفرع منه شوارع طولية وأخرى عرضية، وبالتالي سهولة السير في أرجائها وصعوبة التوهان أثناء التجوال في شوارعها، وإنتهاء بكونها تمثل حدودا
الأحلام هى الشاشة الخفية التى نرى فيها حقيقة أنفسنا دون رتوش، وبعيدا عن رقابة المجتمع وسيطرة الأنا العليا، الأحلام وسيلة للتنفيس تمنحنا الواقع الافتراضى الذى يحقق لنا إشباعا نصفيا هربا من الواقع المرير، الأحلام طريقة لتفريغ الذاكرة من النفايات العالقة فى الذهن، الأحلام ترفع الغطاء وتكشف النقاب عن الكثير من الرغبات الدفينة فى النفس البشرية.
الأحلام مفتاح الشخصية الإنسانية لبوابة الدوافع والأغراض،