تعد الخصوصية الرقمية من القضايا التي باتت تشغل الرأي العام، وذلك بعد التنافس التقني والتجارة الرقمية غير الملموسة التي أصبحت الشركات تمارسها عبر إنشاء وتحديث الأنظمة الرقمية في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ربّما من أهمها تطبيقات التواصل الاجتماعي
تثير عملية تطوير شرائح لزرعها فى أدمغة البشر، العديد من المخاوف، والقلق من انحرافات خطيرة ونوعية قد تعبث بمسار ومصير البشرية، تحدثنا عن جانب منها فى المقال الماضي، ونستكمل اليوم بيان أبعاد ودواعى تلك المخاوف.
ذكرنا أن أول هذه المخاوف يكمن فى الآثار
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب))؛ متفق عليه.
المضغة في اللغة العربية: قطعة تمضغ من اللحم أو غيره.
ومضغ الأمور:
طفرة غير مسبوقة شهدتها مصر في السنوات الماضية في مجال رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، فمند تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة حكم مصر، تولي الدولة بجميع مؤسساتها اهتماما مضاعفا بذوي الهمم
في إطار حرص الرئيس على ضمان حقوقهم، الذي لا يدع
قبل يومين شاركت فى ندوة أقامتها الهيئة القبطية الإنجيلية التى يرأسها القس أندريه زكي، تناولت المواطنة والتنوع الثقافى، اكتشفت طوال الجلسات، التى امتدت نحو سبع ساعات أننا مع مجموعة من أذكى وأظرف خلق الله، المناقشات جادة جدًّا وتتناول قضايا شائكة، ولكن من
الزيارة التاريخية الأولى للملك فيليبي السادس، ملك إسبانيا، ولقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تؤكد متانة العلاقات بين البلدين العريقين، استنادا إلى ما تحقق من تقدم على مدار الفترة الماضية، وحرصا على تحقيق المزيد من التطور في مختلف المجالات، والعلاقات المصرية الإسبانية تشهد تطورا متزايدا بدعم قيادتي البلدين بما يسهم في تحقيق التنمية المشتركة ويعزز سياسات النمو والتشغيل .
تأتي هذه