هل تثق في «جوجل»؟ ميزان لا يميل … عاجل| الشركة المتحدة تعلن إيقاف برنامج لميس الحديدي وتوجه الشكر لها هزيمة أم فشل؟ لأول مرة منذ 2007.. مصر تسجل تراجعا في المواليد مع اقتراب التعداد من 108 ملايين عاجل| هداف الأهلي وسام أبو علي يتمسك بالرحيل.. والنادي يتراجع عن إغلاق ملفه بين صوت الدولة وضمير المجتمع الأرصاد المصرية تكشف أسباب ارتفاع الحرارة.. وتحذير للمصيفين
Business Middle East - Mebusiness

جريمة العقار 47 لنهى داوود

لم اقرأ من قبل أدب جريمة وكل علاقتي بها كانت من فتره طويله جدا عفى عليها الزمن وأندثر وذلك عندما قرأت لاجاثا كريستي عده روايات لا اتذكر حتى مسمياتها، ولكن قلت لنفسي محتاج تغيير وخروج عن المألوف من باب الاستمتاع بما لم اعهد قراءته، وقريت الروايه دي منجذبا

الصوفية والمسمط

منذ يومين قررت حضور محاضرة عن الصوفية للعزيزة المتألقة الكاتبة الجميلة دكتورة ريم بسيوني. كنت أتوق بشدة للحضور أولا لأن الدكتورة ريم حافظة للتاريخ وحكاءة بارعة، وثانيًا لأن أي حديث يقربني من الله يجعلني سعيدة. المحاضرة كانت في "بيت

«عيني في عينك»!

(الغاية لا تبرر الوسيلة)، و(ما بنى على باطل فهو باطل)، كم مرة رددنا هذه الكلمات التى لا يتطرق الشك أبدا إليها، إلا أن فى الحياة العديد من الوقائع تكذبها، الغاية بررت عددًا من الوسائل غير الشرعية، لديكم مثلًا إسماعيل ياسين بدأ مشواره فى الثلاثينيات

رجل وامرأة وثالثهما المخدرات!

الواقعة لها طرفان، أحدهما مقيد ومعزول وغير مسموح له بالخروج للرأي العام، والآخر حر طليق يعيد رسم الوقائع كما يحلو له. لن تجزم بشيء، كل حكاية تتردد سوف يساورك قدر من الشك في حدوثها. قبل أن تلتقط أنفاسك وأنت تتابع خيطاً ما يحمل ظلاً من الحقيقة، سوف يقتحمك

يا ولدي هذا أبوك «إسماعيل»!

عندما وضع العالم يده على "الاختراع الأدبي"، المُسمى ب "اعترافات جان جاك روسو"، التي حملت بوحاً أو فضحا للعائلة، أثارت الكثير من الجدل، حتى أنها غيرت حال السيرة الذاتية، التي بدا وكأنها اكتسبت شرعية جديدة، ومع توالي كتب الاعترافات،